حمى لاسا

حمى لاسا هو الحمى النزفية الفيروسية الحادة وصف لأول مرة في عام 1969 في بلدة لاسا ، في ولاية بورنو ، ونيجيريا ، وتقع في وادي نهر Yedseram في الطرف الجنوبي من بحيرة تشاد. كان معروفا الحالات السريرية لهذا المرض لأكثر من عقد في وقت سابق ولكن لا علاقة لهذا الممرض الفيروسية. إصابة مستوطن في بلدان غرب أفريقيا ، وأسباب 300-500،000 حالة سنويا مع ما يقرب من 5000 حالة وفاة. وقد لوحظ انتشار المرض في نيجيريا ، ليبيريا وسيراليون وغينيا ، وجمهورية أفريقيا الوسطى ، ولكن يعتقد أن الإصابات البشرية موجودة أيضا في جمهورية الكونغو الديمقراطية ومالي والسنغال. مضيفه الحيوان الأساسي هو الفأر الأثداء ناتال (''الجرذان natalensis'') ، حيوان الأصلية في معظم بلدان أفريقيا جنوب الصحراء. على الرغم من أن القوارض هي أيضا مصدر للبروتين لشعوب هذه المناطق ، وتبث على الارجح الفيروس عن طريق الاتصال مع البول والبراز من الحيوانات الوصول إلى مخازن الحبوب في المساكن.

المستقبلات

أسهم فيروس مستقبلات -- dystroglycan ألفا (ألفا ج) وتنوعا لمستقبلات البروتينات المصفوفة خارج الخلية -- مع فيروس التهاب السحايا المشيمي اللمفاوي prototypic الفيروسة الرملية. التعرف على مستقبلات يعتمد على تعديل السكر محددة ألفا dystroglycan من قبل مجموعة من glycosyltransferases -- البروتينات الكبيرة. تظهر هذه البروتينات أن يكون تحت اختيار إيجابي في غرب أفريقيا حيث لاسا تتوطن.

ألفا dystroglycan هو أيضا بمثابة مستقبلات تلك من جديد arenaviruses العالمية تشكيلة C (أوليفيروس والفيروسات لاتيني). وareanviruses العالم الجديد من التشكيلات ألف وباء -- والتي تشمل الفيروسات المهم ماتشوبو ، Guanarito ، جونين ، وسابيا بالإضافة إلى فيروس غير أمابارى -- في المقابل استخدام مستقبلات ترانسفيرين (1) ، على مستقبلات الخلوية.

فقد تبين أن هناك حاجة إلى حامض دهني صغير الأمينية في بروتين سكري موقف GP1 260 حمض أميني لتقارب عالية ملزمة ألفا ج. بالإضافة إلى ذلك ، موقف GP1 259 الأحماض الأمينية ويبدو أيضا أن تكون مهمة ، لأن جميع arenaviruses عرض عالية تقارب ألفا المديرية العامة ملزمة تمتلك ضخمة من الأحماض الأمينية العطرية (أو فينيلالاناين التيروزين) في هذا المنصب.

خلافا لمعظم الفيروسات التي تستخدم الحفر يلفها clathrin المغلفة للدخول الخلوية وربط المستقبلات الخاصة بهم بطريقة تعتمد على درجة الحموضة ، لاسا وفيروس التهاب السحايا المشيمي اللمفاوي استخدام بدلا من ذلك المسار endocytotic مستقلة caveolin ، clathrin ، dynamin والأكتين. مرة واحدة داخل الخلية يتم تسليمها بسرعة لفيروسات عبر الاتجار الإندوسومات الحويصلي الرغم من أنها قد تكون مستقلة الى حد كبير في GTPases الصغيرة وRab5 Rab7. على اتصال مع توسط في دخلول ؛ جسيم داخلي يحدث الانصهار غشاء الحموضة التي تعتمد على بروتين سكري من المغلف.

إمراض حمى لاسا

وسوف يصيب فيروس حمى لاسا تقريبا كل نسيج في الجسم البشري. ويبدأ مع الغشاء المخاطي والأمعاء والرئتين والجهاز البولي ، ومن ثم يتطور إلى نظام الأوعية الدموية.

حمى لاسا وبائيات

نواقل

لاسا فيروس حيواني المنشأ (ينتقل من الحيوانات) ، لأنه ينتشر من القوارض إلى الإنسان ، وتحديدا متعددة mammate الفئران (الجرذان natalensis ''''). وربما هذا هو الأكثر شيوعا القوارض في أفريقيا الاستوائية ، في كل مكان في أسرة الإنسان وتؤكل كطعام شهي في بعض المناطق. في هذه العدوى الجرذان في دولة أعراض الثابتة. هو التخلص من الفيروس في الفضلات الخاصة بهم (البول والبراز) ، والتي يمكن رذاذ. في حالات الوفاة ، وتتميز حمى لاسا من قبل ضعاف المناعة الخلوية أو تأخرت مما أدى إلى viremia الخاطف.

العدوى بين البشر تحدث عادة عن طريق التعرض لفضلات الحيوانات عن طريق الجهاز التنفسي أو الهضمي مساحات. ويعتقد أن استنشاق جزيئات صغيرة جدا من المواد المعدية (الهباء الجوي) ليكون أهم وسيلة من التعرض. فمن الممكن لاكتساب العدوى عن طريق الجلد أو الأغشية المخاطية المكسورة التي تتعرض مباشرة لمواد معدية. كما تم انتقال العدوى من شخص إلى آخر القائمة ، التي تمثل خطرا المرض بالنسبة للعمال الرعاية الصحية. لم التردد انتقال عبر الاتصال الجنسي المعمول بها.

انتشار

ويمكن تقييم ونشر العدوى عن طريق انتشار الأجسام المضادة للفيروس في السكان هي :

·         سيراليون 8-52 ٪

·         غينيا 4-55 ٪

·         نيجيريا تقريبا. 21 ٪

مثل الحمى النزفية الأخرى ، يمكن أن تنتقل حمى لاسا مباشرة من انسان الى آخر. يمكن أن يكون التعاقد بطريق الجو أو مع اتصال مباشر مع المصابين الإنسان الدم والبول أو السائل المنوي. كما تم انتقال العدوى عن طريق حليب الثدي لوحظ.

الجوانب الطبية مكافحة حمى لاسا

منع

السيطرة على السكان القوارض والجرذان '''' أمر غير عملي ، بحيث تقتصر تدابير لحفظ القوارض للخروج من منازلهم والإمدادات الغذائية ، فضلا عن الحفاظ على النظافة الشخصية الفعالة. وينصح والقفازات ، والأقنعة ، والمعاطف مختبر ، ونظارات واقية في حين على اتصال مع شخص مصاب