السبت، 26 مارس 2016

خبر طبيب الأهلي يطعم فريقه ضد الملاريا قبل السفر لتنزنيا والمقصود اقراص الوقاية من الملاريا

الدكتور خالد محمود
أكد الدكتور خالد محمود طبيب فريق الكرة بالأهلي أنه سيمنح اللاعبين الكرة جرعة تطعيم ضد مرض الملاريا قبل السفر إلى تنزانياوالمقصود اقراص الوقاية من الملاريا لمواجهة يانج أفريكانز في ذهاب دور الـ16 بدوري أبطال إفريقيا.


وأوضح أن جرعة التطعيم الإضافية تأتي بسبب إقتراب موعد إنتهاء مفعول تطعيم الملاريا الخاص بهم ولابد منالحذر فى الأمر ولذلك تقرر حصول الجميع على الجرعة الثانية.

الخميس، 24 مارس 2016

الإيبولا يعود.. و غينيا تخضع المئات للمراقبة


أخضعت السلطات في غينيا، 816 شخصا للمراقبة الصحية، بعد الاشتباه باتصالهم مع ضحايا مرض فيروس “الإيبولا”، في أحدث تفش للفيروس في البلاد.
ويأتي هذا التطور بعد أن أعلنت منظمة الصحة العالمية الخميس عن انتهاء تفشي المرض في دولة سيراليون المجاورة.
وصرح مسؤول صحفي في غينيا، أنه سيتم فرض الحجر الصحي على القرويين في منازلهم لمدة 21 يوما، وبعدها إذا لم تظهر عليهم أي أعراض سترفع عنهم هذه الإجراءات الاحترازية، وفق وكالة “رويترز”.
وأعلنت غينيا الخميس عن ظهور حالات جديدة للإيبولا .
وتوفي حتى الآن أربعة أشخاص في تجدد ظهور العدوى في قرية بوروكبارا الغينية.
ويُعتقد أن أسوأ تفش مسجل للفيروس قد بدأ في غينيا وقتل نحو2500 شخص بحلول ديسمبر من العام الماضي، وأعلنت منظمة الصحة وقتها انتهاء العدوى النشطة في البلاد.
وفي ليبيريا، قال وزير الإعلام لين يوجين إن بلاده أغلقت حدودها المشتركة مع غينيا الثلاثاء كإجراء احترازي ضد الإيبولا بعد وفاة أربعة أشخاص على الأقل في غينيا بسبب الفيروس

الأحد، 20 مارس 2016

وفاة شخص رابع بالإيبولا في أحدث تفش في غينيا


توفيت فتاة بالإيبولا لتصبح رابع شخص يتوفى بسبب الإيبولا في غينيا في أحدث تفش لوباء أودى بحياة أكثر من 11300 شخص في هذا البلد وسيراليون وليبيريا منذ 2013.
وقال فوديه تاس سيلا المتحدث باسم المركز الذي ينسق مكافحة غينيا لهذا الفيروس إن “الفتاة الصغيرة التي نُقلت إلى المستشفى في مركز علاج الإيبولا في نزيريكور توفيت.”
وتوفي ثلاثة آخرون بسبب هذا الفيروس منذ 29 فبراير، وكثف أيضا العاملون في قطاع الصحة جهودهم يوم السبت لتتبع أي شخص قد يكون خالط الأسرة.
ويُعتقد أن أسوأ تفش مسجل للايبولا قد بدأ في غينيا وقتل نحو 2500 شخص بها بحلول ديسمبر من العام الماضي وأعلنت منظمة الصحة حينئذ أن الفيروس لم يعد يتفشى بسرعة.
ولكن منظمة الصحة حذرت من أن الإيبولا قد يعاود الظهور في أي وقت لأن العدوى تبقى في العين والجهاز العصبي المركزي وسوائل الجسم لدى بعض الناجين.