السبت، 27 يونيو 2015

خمسة أمراض تلغي إقامة الوافدين في الكويت‎


تعمل وزارة الصحة الكويتية، على زيادة عدد الدول التي يشمل قرار الفحص الطبي مواطنيها الوافدين في الكويت، لمنع انتشار الأوبئة والأمراض المعدية في البلد الخليجي النفطي الجاذب للعمالة.

وتفرض الكويت شرط الفحص الطبي على جميع الوافدين إليها، لكنها تعيد الفحص الطبي مجدداً لأي وافد يغادر الكويت إلى بلده الأصلي ويعود مجدداً، وذلك عند تقديم طلب تجديد الإقامة.

ولدى الوزارة قائمة تضم خمسة أمراض معدية، يتم إبعاد أي وافد مصاب بإحداها خارج البلاد بشكل فوري، وتضم هذه القائمة المصابين بالإيدز، والتدرن الرئوي، والالتهاب الكبدي الوبائي (ب وج)، والجذام، والملاريا.

ويشمل قرار الفحص الطبي جميع الوافدين في الكويت، لكن إعادة الفحص مجدداً لمن يغادر الكويت ويعود إليها يشمل الوافدين من 32 دولة فقط لحد الآن، بينما تضاف دول جديدة لتلك القائمة بين فترة وأخرى.

ويعيش في الكويت نحو أربعة مليون نسمة، بينهم 2.8 مليون وافد أجنبي من مختلف الجنسيات، وبينها دول آسيوية تنخفض فيها الرعاية الصحية وتنتشر فيها الأمراض المعدية بشكل كبير.

وطلبت عدة دول مصدرة للعمالة في الآونة الأخيرة من الكويت، بإلغاء شرطي الفحص الطبي والبصمات عند تجديد إقامة رعاياها والاكتفاء بتطبيقهما على القادمين الجدد فقط، لكن وزارة الصحة الكويتية تمسكت بقرارها.

وتدعم الحكومة الكويتية بما فيها وزارتي الخارجية والداخلية، قرار وزارة الصحة الذي يعتمد على دراسات علمية تجريها على الواقع الصحي في الدول المصدرة للعمالة.

الجارديان: الاتحاد الأوربي يقرر إنشاء حجر صحي للمهاجرين



ذكرت صحيفة الجارديان البريطانية إن قادة الاتحاد الأوربي قرروا إنشاء نظام جديد للمهاجرين، إنشاء حجر صحي في جنوب إيطاليا واليونان.

وأوضحت الصحيفة أن خلال الحجر الصحي للمهاجرين سيتم بقاؤهم قسريا وأخذ البصمات وتسجيلهم، ويمكن طردهم إذا لزم الأمر، وقد تصل فترة الاحتجاز إلى 18 شهرا للمهاجرين غير الشرعيين الذين يعبرون مياه البحر الأبيض المتوسط من ليبيا متجهين إلى أوربا.

وأشارت الصحيفة إلى قادة الاتحاد الأوربي قرروا كيفية التعامل مع اللاجئين، ومن المرجح أن يمنحوا الشرطة مزيدًا الصلاحيات وأجهزة مراقبة على الحدود وقد تستخدم الشرطة الإكراه في التعامل مع المهاجرين.

ولفتت الصحيفة إلى أن الجارديان حصلت على وثائق لقمة الاتحاد التي ستعقد يوم الخميس، وكشفت الوثائق عن إنشاء مناطق الحدود المهيكلة والمرافق في دول خط المواجهة وهم إيطاليا واليونان ومالطا.

وأضافت الصحيفة إن المقترحات المقدمة من المفوضية الأوربية للقمة تتيح لوكالة حدود الاتحاد الأوربي "فرونتكس" منح صلاحيات جديدة لبدء وتنفيذ عمليات الترحيل القسري، وتم ترحيل قسرا للمهاجرين ما يقرب من 60 مليون شخص على الصعيد العالمي.

ارتفاع حصيلة فيروس كورونا في كوريا الجنوبية الى 31حالة وفاة و181اصابة حتى يوم26/6/2015


الخميس، 25 يونيو 2015

منظمة الصحة العالمية والشركاء يسعون جاهدين للحيلولة دون انهيار النظام الصحي لليمن


   المركز الإعلامي » الأخبار » ملاحظات لوسائل الإعلام » 2015

19 يونيو 2015، صنعاء، اليمن— باتت الأزمة الصحية الخطيرة في اليمن تنكشف يوماً بعد يوم، حيث دُمر وتضرر عدد من المستشفيات وقُتل بعض العمال الصحيين كما تسبب النقص الحاد في الغذاء والمستلزمات الصحية والوقود في خلق معاناة واسعة النطاق، بحسب منظمة الصحة العالمية.

ويقول د. أحمد شادول، ممثل منظمة الصحة العالمية في اليمن: "باتت الحاجة ماسة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لحماية المرافق الصحية وضمان حصول السكان المحاصرين على الرعاية الصحية".

ويضيف: "النظام الصحي في اليمن على حافة الانهيار. وإن كان هناك من شكر فهو للجهود البطولية للعمال الصحيين في اليمن وصمود أبنائه الشجعان والجهود المستمرة للمنظمات الإنسانية الدولية والمحلية".

ومنذ 19 مارس وحتى 15 يونيو 2015، قُتل أكثر من 2800 شخص وجرح ما يقرب من 12500 آخرين بسبب استمرار العنف المسلح، طبقاً لبيانات وزارة الصحة العامة والسكان.

وتتضمن التحديات الصحية الرئيسية ما يلي:
أكثر من 15 مليون شخص، بما فيهم أكثر من مليون نازح، بحاجة ماسة للخدمات الصحية.

النقص الحاد في الأدوية المتعلقة بأمراض السكري وارتفاع ضغط الدم والسرطان والمستلزمات الرئيسية بما فيها المستلزمات الخاصة بالتعامل مع الإصابات إضافة إلى أكياس الدم.

أكثر من 3000 حالة مشتبهة بحمى الضنك.

1.8 إلى 2.5 مليون طفل يعانون من خطر الإصابة بأمراض الإسهال وأكثر من 1.3 مليون طفل تحت خطر الإصابة بالتهابات الجهاز التنفسي الحادة.

زيادة حالات سوء التغذية في المستشفيات بما يقرب من 150% منذ مارس الماضي.

عشرات الآلاف من النساء الحوامل يواجهن صعوبات كبيرة في الحصول على خدمات الرعاية التوليدية والطوارئ وخدمات العناية لما قبل الولادة.

سلامة العمال الصحيين تحت التهديد، حيث قُتل خمسة وأصيب خمسة آخرين منهم. كما تعرض ما لا يقل عن 35 مرفقاً صحياً للضرر والتدمير بما فيها 17 مستشفى إضافة لغرفة عمليات وزارة الصحة العامة والسكان في صنعاء والتي تدير كافة عمليات الطوارئ لمختلف مناطق اليمن.

أكثر من 20 مليون شخص يفتقرون لفرص الحصول على مياه الشرب الآمنة وخدمات الصرف الصحي.

منظمة الصحة العالمية وكافة الشركاء في مجموعة الصحة ما زالوا يستجيبون للأزمة الصحية عبر تزويد المستلزمات والخدمات ودعم السلطات الصحية. ومنذ مارس الماضي، قامت منظمة الصحة العالمية بـ:

توزيع ما يقرب من 130 طن من الأدوية والمستلزمات الصحية لتقديم خدمات الرعاية الروتينية والطارئة لـ4.7 مليون شخص لمدة 3 أشهر.

توزيع أكثر من 650,000 لتر من الوقود للمرافق الصحية لدعم استمرارية عملها.

نشر خبراء في المجال الإنساني والترصد الوبائي لدعم استجابة منظمة الصحة العالمية.

تزويد مستلزمات المياه الآمنة والصرف الصحي للمرافق الصحية ومخيمات النازحين.

توزيع معدات النظافة ومواد السلامة ومنشورات التوعية للمراكز الصحية وأكثر من 250 عائلة في أمانة العاصمة.

تدريب الكادر التمريضي لثلاث مستشفيات رئيسية في صنعاء (الكويت والجمهوري والسبعين) والذين تم إحلالهم بدلاً من الكادر الأجنبي.

وازدادت الاحتياجات الإنسانية بشكل هائل منذ بدء الصراع.

 وفي الجمعة الماضية، تم إطلاق النسخة المنقحة من خطة الاستجابة العاجلة لليمن للاستجابة لهذه الاحتياجات المتزايدة بما فيها الاحتياجات الخاصة بالقطاع الصحي. وتدعو الخطة إلى توفير 152 مليون دولار لتمكين منظمة الصحة العالمية وشركاء المجموعة الصحية في الاستمرار لتلبية احتياجات حوالي 15 مليون شخص.

ارتفاع حصيلة فيروس كورونا في كوريا الجنوبية الى 29 حالة وفاة و180اصابة حتى اليوم 25/6/2015


الثلاثاء، 23 يونيو 2015

الاجراءات الوقائية بمنافذ الحجر الصحى والتنسيق مع الجهات المعنية








































وفاة اكثر من 450 شخصا بسبب موجة الحر في باكستان


كراتشي ـ أ ف ب
اودت موجة الحر التي تضرب جنوب باكستان بحياة اكثر من 450 شخصا في الايام الثلاثة الماضية فيما يعمل الاطباء على معالجة المصابين بعد اعلان حالة الطوارىء في المستشفيات.

وسجلت غالبية حالات الوفاة في كراتشي اكبر مدن البلاد التي يتجاوز عدد سكانها العشرين مليون نسمة والتي بلغت فيها درجات الحرارة 45 مئوية مع انقطاع متكرر في التيار الكهربائي ادى الى تباطؤ التزويد بالماء.

وتأتي موجة الحر بعد شهر على موجة مشابهة ضربت الهند وادت الى وفاة اكثر من الفي شخص وكانت ثاني اقوى موجة حر في تاريخ البلاد.

واعلن الطبيب سبير ميمون المسؤول الحكومي الكبير في اقليم السند وكبرى مدنه كراتشي ان “اكثر من 450 شخصا ماتوا بسبب الحرارة الشديدة في الايام الثلاثة الماضية”.

واكد هذه الحصيلة وزير الصحة في اقليم السند سعيد مانغنيجو.

وقال مسؤول اخر في اجهزة الصحة المحلية انه تم احصاء عشر حالات وفاة خارج كراتشي العاصمة المالية للبلاد والمرفا المترامي الذي يضم العديد من احياء الصفيح.

وصرح سامي جمالي احد الاطباء في مستشفى جناح الاكبر في المدينة انه تم نقل ثلاثة الاف شخص الى المستشفى لمعالجتهم من عوارض ناتجة عن الحر توفي منهم اكثر من مئتي شخص او كانوا متوفين قبل نقلهم.

من جهتها ، اعلنت منظمة ادهي الخيرية في باكستان ان مشرحتيها في كراتشي نقلت اليهما “اكثر من 400 جثة لاشخاص توفوا بسبب الحر في الايام الثلاثة الماضية”.

واعلن المتحدث باسم المنظمة انور كاظمي ان “موظفينا باتوا يطلبون من الاسر الاحتفاظ بالجثث لان مراكزنا بلغت اعلى قدرتها في الاستيعاب”.

وكانت السلطات المحلية اشارت الاثنين الى وفاة عشرة اشخاص الاثنين في اقليم البنجاب بشمال البلاد.

وصودف حلول شهر رمضان هذا العام مع الطقس الحار الذي تشهده باكستان في هذا الوقت من العام.

وصرح احمد كمال المتحدث باسم ادارة الطوارئ الوطنية ان الحكومة طلبت من الجيش والقوات شبه العسكرية المساعدة في جهود الاغاثة التي تشتمل على اقامة مراكز لعلاج الاصابة بضربة الشمس في المدينة.

وزاد من سوء الاوضاع الانقطاعات المتكررة للكهرباء والتي تعتبر امرا معتادا في باكستان.

وفرضت حكومة السند التي تضم مدينة كراتشي، حالة الطوارئ في جميع المستشفيات والغت اجازات الطواقم الطبية كافة وزادت من مخزون الامدادات الطبية.

وادى انقطاع الكهرباء الى انقطاع امدادات المياه في مدينة كراتشي البالغ عدد سكانها 20 مليونا، بحسب ما افادت دائرة المياه الحكومية.

وقالت دائرة الارصاد الجوية الباكستانية ان درجة الحرارة وصلت الى 43 درجة مئوية في كراتشي الاحد و49 درجة في مدينة توربات الجنوبية الغربية القريبة من الحدود الايرانية.

ويتوقع ان يستمر الجو الحار والرطب خلال الساعات ال24 القادمة، كما يتوقع حدوث عواصف رعدية في وقت لاحق من الاسبوع ما سيخفف من درجات الحرارة.

ويموت المئات ومعظمهم من الفقراء في ذروة الصيف كل عام في الهند، ولكن حصيلة هذا العام كانت ثاني اعلى حصيلة في تاريخ البلاد.

وفاة 18 شخصا على الاقل في جنوب السودان اثر انتشار الكوليرا

جوبا-أف ب
اعلنت وزارة الصحة في جنوب السودان الثلاثاء ان 18 شخصا على الاقل قضوا اثر انتشار وباء الكوليرا.

انتشر الوباء في قواعد مكتظة للامم المتحدة في العاصمة جوبا حيث لجأ عشرات الاف النازحين هربا من الحرب الاهلية المستمرة منذ 18 شهرا، كما تم تسجيل وفيات في اماكن اخرى في المدينة بحسب وزير الصحة رياك غاي كوك. وتوفي 140 شخصا عندما انتشر الوباء العام الماضي.

ارتفاع حصيلة فيروس كورونا في كوريا الجنوبية الى 175 ومازال نسبة الوفيات عند 27


الاثنين، 22 يونيو 2015

ارتفاع حصيلة فيروس كورونا في كوريا الجنوبية الى 27 حالة وفاة


أعلنت وزارة الصحة الكورية الجنوبية الاثنين تسجيل حالتي وفاة جديدتين في البلاد ناجمتين عن فيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الاوسط التنفسية لترتفع بذلك حصيلة الوباء في رابع اقتصاد في جنوب شرق آسيا الى 27 حالة وفاة.

واوضحت الوزارة ان رجلين مسنين (84 و87 عاما) توفيا ليل الاحد-الاثنين بعدما انتقلت اليهما عدوى الفيروس في مستشفيين كانا يتعالجان فيهما من السرطان.

واضافت ان ثلاث اصابات جديدة بالفيروس سجلت خلال الساعات الماضية ما يرفع عدد المصابين في البلاد الى 172 شخصا، منذ اكتشفت الاصابة الاولى في 20 ايار/مايو لدى شخص عاد من رحلة الى السعودية، البؤرة الاولى للفيروس.

وبحسب الوزارة فان 14 مصابا بالفيروس هم حاليا في حالة حرجة.

واصبحت كوريا الجنوبية البلد الاكثر تأثرا في العالم بالفيروس بعد السعودية حيث اصيب بكورونا منذ العام 2012 اكثر من 950 شخصا توفي 412 منهم.

والاسبوع الماضي امتدت عدوى الفيروس الى دولة ثانية في جنوب شرق آسيا هي تايلاند بعدما تأكدت الخميس اصابة شخص واحد بالفيروس في هذا البلد.

وفيروس كورونا اشد فتكا من فيروس الالتهاب الرئوي اللانمطي الحاد “سارس” لكنه اقل قدرة منه على الانتشار. وكان سارس حصد حوالى 800 ضحية في العالم في 2003.

وتبلغ نسبة الوفيات لدى المصابين بكورونا 35% تقريبا، بحسب منظمة الصحة العالمية، علما بأنه لا يوجد حتى الساعة اي لقاح او علاج لهذا الفيروس.

الأحد، 21 يونيو 2015

"حمى الضنك" تجتاح حضرموت .. و127 إصابة حتى الآن


أ ش أ

صرح الدكتور رياض الجريرى، مدير مكتب الصحة بمحافظة حضرموت جنوب شرقي اليمن، أن عدد المصابين بـ"حمى الضنك" في المحافظة ارتفع إلى 127 حالة ولم تسجل حالة وفاة حتى الآن.

وقال الجريرى، في تصريح بثته وكالة الأنباء اليمنية الحكومية: إن الوضع الصحى يحتاج للدعم في الفترة القادمة خاصة مع استمرار تدفق النازحين إلى المحافظة من المناطق، التي تشهد أعمال عنف من قبل الميليشيات الحوثية ومن قبل العناصر الموالية للرئيس اليمنى السابق على عبد الله صالح خاصة من عدن.

وأشار المسؤول اليمنى إلى أن أهم الأولويات في الفترة الحالية تتمثل في التركيز على الجوانب الوقائية ومنع انتشار أي وباء في ظل عدم القدرة على توفير الأدوية اللازمة.

وتشهد محافظتا "عدن وتعز"، اللتان تتميزان بجوهما الحار والرطب، انتشارا للمرض وقد توفي أكثر من 25 في المحافظتين بسبب تراكم القمامة والمخلفات، مما أدى إلى انتشار البعوض الحامل للمرض، بالإضافة إلى ضرب الحوثيين للمستشفيات ومنع وصول المساعدات الطبية إليها ولجأ الآلاف من اليمنيين إلى محافظة حضرموت هربا من القتال الدائر في محافظات الجنوب.