السبت، 20 يونيو 2015

كوريا الجنوبية لم تسجل اى حالات وفاة جديدة أو اصابات إضافية من فيروس كورونا



أعلنت الحكومة الكورية الجنوبية اليوم السبت انها لم تسجل أي حالات وفاة جديدة من فيروس كورونا الشرق الاوسط أو اصابات جديدة بالفيروس منذ الليلة الماضية، ما يدل على ان تفشي المرض ربما يقترب من نهايته.

وذكرت وكالة انباء يونهاب الكورية الجنوبية ان عدد المصابين بهذا المرض القاتل لم يتغير عن اليوم السابق وظل 166 مصابا، وفقا لوزارة الصحة والرعاية الاجتماعية الكورية.

كان مسئول من مركز المراقبة في حالات الطوارئ التابع للوزارة قد صرح في وقت سابق بأن ” الزيادة الطفيفة في عدد المرضى يقودنا إلى الاعتقاد بأن انتشار هذا المرض يتجه الآن الى الانخفاض”.

عقار جديد لعلاج الملاريا بدولار فقط

في متناول الفقراء
العقار الجديد يعالج مرضى الملاريا بجرعة واحدة، وشركة المستحضرات الطبية الألمانية ميرك تستحوذ على حقوق تطويره وتسويقه.
لندن - ابتكر العلماء عقارا حديثا يعالج مرضى الملاريا بجرعة واحدة ثمنها دولار واحد تقضي على سلالات من المرض الذي ينقله البعوض منها أصناف اكتسبت بالفعل مقاومة للعقاقير المستخدمة حاليا.

وقال العلماء في دورية (نيتشر الاربعاء إنه على الرغم من ان العقار الجديد لن يطرح في الأسواق قبل سنوات إلا ان نتائج الفحوص التي أجريت على دم الإنسان معمليا وعلى فئران التجارب أوضحت انه فعال بدرجة كبيرة.

وفي اقتراع على مدى مصداقية العقار الحديث استحوذت شركة المستحضرات الطبية الألمانية ميرك على حقوق التطوير والتسويق للعقار على افتراض انه سينجح في الاختبارات القادمة.

وتقضي الخطة بمواصلة الاختبارات الطبية التجريبية مع الشروع في تجارب اكلينيكية في غضون العام القادم لتقييم مدى سلامة العقار والتعرف على مدى قدرته على علاج الملاريا في جسم الانسان. وباءت محاولات كثيرة بالفشل لعقاقير خلال مراحل تجريبية.

ومن الأهمية بمكان ابتكار عقاقير حديثة لعلاج الملاريا بسبب زيادة المقاومة حتى لأفضل العلاجات الحالية وقال الباحثون في الآونة الاخيرة إن سلالات من الملاريا المقاومة تماما لعقار أرتيميسنين ظهرت في ميانمار وإنها تنتشر قرب الحدود مع الهند.

ومما يبعث الأمل ان العقار الجديد يعمل بطريقة مختلفة عن العقاقير الأخرى من خلال استهداف جزء من الآلية التي تنتج بروتينات داخل الطفيل المسبب للملاريا ما يعني انه سيكون فعالا ضد السلالات الحالية المقاومة للعقاقير.

وابتكرت العقار الجديد وحدة استكشاف الادوية بجامعة دوندي ومؤسسة اخرى لا تهدف للربح لانتاج عقاقير لعلاج الملاريا.

وتشير تقديرات العلماء العاملين في المشروع الى أن الجرعة الواحدة من العقار الجديد ثمنها دولار واحد ما يجعله في متناول معظم المرضى ممن يعيشون في بلدان فقيرة.

وأشارت نتائج دراسة حديثة إلى ان النهوض بأساليب تشييد البيوت المبنية بالطوب اللبن والمنازل التقليدية الأخرى قد يخفض بدرجة كبيرة من مخاطر انتشار الملاريا لمن هم معرضون بصورة أكبر للاصابة في بالمرض في افريقيا وآسيا وامريكا الجنوبية.

وتقول منظمة الصحة العالمية إن الملاريا تقتل نحو 600 ألف شخص سنويا ومعظم الضحايا من الأطفال الرضع والأكبر سنا في منطقة افريقيا جنوب الصحراء.

وتحدث معظم حالات الاصابة بالملاريا بطفيل (بلازموديوم فالسيبارم) الذي ينتقل من لعاب أنثى البعوض ليدخل مجرى الدم للانسان عندما تلسعه ويمر الطفيل عبر الكبد ويصيب كرات الدم الحمراء حيث يتكاثر فيها بأعداد هائلة ما يؤدي الى انفجارها وانتاج المزيد والمزيد من الطفيل داخل جسم المصاب.

وتنتشر الملاريا ايضا في آسيا وامريكا الجنوبية حيث تكون أقل خطورة وتنقلها بعوضة اخرى هي (بلازموديوم فيفاكس) الأكثر شيوعا.

كوريا الجنوبية تتعهد بمواصلة تعزيز التدابير ضد فيروس كورونا

سول - أ ش أ
تعهدت الرئيسة الكورية الجنوبية بارك كون هيه اليوم الجمعة بمواصلة التدابير المعززة ضد فيروس كورونا حتى القضاء عليه.
وقالت بارك – في تصريحات نقلتها وكالة أنباء (يونهاب) الكورية الجنوبية – “إن البلاد وضعت نظاما شاملا للتعامل مع أنواع جديدة من الأمراض المعدية”.

وتأتي تصريحات بارك بعد ساعات من وفاة مريض جديد يبلغ من العمر 75 عاما جراء الإصابة بفيروس كورونا ليرتفع إجمالي عدد الوفيات إلى 24 حالة في كوريا الجنوبية في حين أعلنت وزارة الصحة عن حالة إصابة جديدة واحدة اليوم.

والتقت بارك في وقت سابق اليوم مع رئيسة منظمة الصحة العالمية مارجريت تشان في اجتماع منفصل بمكتبها بشأن كيفية احتواء الفيروس الذي يثير الكثير من المخاوف في كوريا الجنوبية.

وقالت تشان إنها سوف تعمل على أن يأتي الخبراء الأنسب من منظمة الصحة العالمية بسرعة إلى سول، واصفة زيارات بارك الأخيرة للمدارس بأنها خطوة ممتازة مشيرة إلى أن إغلاق المدارس خشية انتشار فيروس كورونا ليس له أساس علمي وأمر غير مرغوب لكونه قد يسبب قلقا عاما.

ورغم تطمينات المنظمة بشأن عدم انتشار الفيروس عبر المدارس لا تزال الدراسة معلقة بـ 108 من أصل 2622 مدرسة أغلقت أبوابها في 11 يونيو الماضي.

تايلاند يؤكد حالة -- منظمة الصحة العالمية تدعو لتصعيد الوقفة الاحتجاجية لMERS


وأكد تايلاند اليوم متلازمة الجهاز التنفسي التاجى (MERS COV) مرض الشرق الأوسط في مسافر من منطقة الشرق الأوسط، وأول حالة في إقليم منظمة الصحة العالمية جنوب شرق آسيا، كما حثت منظمة الصحة العالمية البلدان في المنطقة - نيو دلهي، 18 يونيو 2015 لتكثيف الوقفات الاحتجاجية والتأهب مراجعة للرد على هذا المرض.

وقال الدكتور بونام Khetrapal سينغ، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في جنوب شرق آسيا، "أن النظم الصحية القوية باستخدام تدابير مكافحة العدوى الصارم يكون المفتاح لمنع انتشار الفيروس وحماية العاملين في مجال الرعاية الصحية وغيرها".

في وقت سابق من الأسبوع، كتب الدكتور Khetrapal سينغ إلى وزراء الصحة في 11 دولة في منظمة الصحة العالمية في جنوب شرق آسيا، لاستعراض وتعزيز التأهب ضد MERS COV في ضوء الانتشار الأخير للمرض.

وحث المدير الإقليمي للبلدان لتعزيز المراقبة لالتهابات الجهاز التنفسي الحاد، والتركيز على التشخيص المبكر، وتكثيف إجراءات الوقاية ومكافحة العدوى في مرافق الرعاية الصحية.

وتعمل منظمة الصحة العالمية مع الدول في المنطقة لبناء قدراتهم وتعزيز التأهب على النحو المطلوب بموجب اللوائح الصحية الدولية (2005) للكشف عن فعالية واستجابة لتفشي وغيرها من المخاطر. وقال الدكتور سينغ التطبيق الفعال للمعرفة المتاحة والوقاية والسيطرة الآلية، سيمكن البلدان على الاستجابة بشكل فعال وتخفيف خطر انتشار MERS COV.

ويتسبب مرض فيروس كورونا MERS بواسطة فيروس. وتشمل الأعراض النمطية الحمى والسعال وضيق في التنفس. الالتهاب الرئوي هو شائع، ولكن ليس دائما موجودة. أعراض الجهاز الهضمي، بما في ذلك الإسهال، كما تم الإبلاغ عنها.

وقد تم تحديد MERS التاجى (MERS COV) لأول مرة في المملكة العربية السعودية في عام 2012، من حيث غالبية الحالات (> 80٪) تم الإبلاغ منذ ذلك الحين. ومنذ ذلك الحين 1333 تم الإبلاغ عن حالات من 26 بلدا.

احدث الارقام فى الحالات المصابة بكرونا فيرس فى كوريا الجنوبية والصين اليوم


الأربعاء، 17 يونيو 2015

تشكيل لجنة برئاسة وزير البيئة للعمل على الوصول لرؤية أفريقية بشأن “تغير المناخ “ مما يلزم تتبع الحجر الصحى والفريق الوقائى لحركت الامراض الكرانتينية ونشاطها طبقا لحركة المناخ


أصدر المهندس إبراهيم محلب، رئيس مجلس الوزراء، قراراً بتشكيل لجنة برئاسة الدكتور خالد محمد فهمي وزير البيئة، وتختص بتنسيق أعمال لجنة رؤساء الدول والحكومات الإفريقية لتغير المناخ، مع أعمال مؤتمر وزراء البيئة الأفارقة، وصولاً لرؤية واحدة أفريقية في مناقشات تغير المناخ الدولية.

كما تختص اللجنة بالمساهمة الفنية لوزارة البيئة لما يطلب من مهام موكلة إلى لجنة رؤساء الدول والحكومات الأفريقية لتغير المناخ، وكذا التنسيق مع الوزارات الأخرى المعنية وكذا الإدارات الخارجية بوزارتي الخارجية والبيئة ذات الصلة بالموضوع.

وينص القرار على أن تضم اللجنة في عضويتها ممثلين عن وزارة البيئة، وهم : الدكتور محمد عبد الستار عبد المنعم، مستشار وزير البيئة للشئون الأفريقية والمنظمات الدولية، السيد هشام السيد أحمد عيسى، رئيس الإدارة المركزية للتغيرات المناخية بجهاز شئون البيئة، والسيد سمير طنطاوي، مدير مشروع LECB.

كما تضم اللجنة ممثلين عن وزارة الخارجية، وهم : السفير محمود سامي، نائب مساعد وزير الخارجية لشئون البيئة والتنمية المستدامة، والمستشار محمد خليل، مدير شئون البيئة. كما ينص القرار على أن لرئيس اللجنة أن يستعين بمن يراه لإنجاز أعمالها من خبراء أو ممثلي وزارة مختصة بأي موضوعات تعرض على اللجنة.

كورونا في ألمانيا وعلاج واعد من الصين والولايات المتحدة


شارك علماء صينيون وأمريكيون في تطوير دواء مضاد جديد يستهدف فيروس متلازمة الشرق الأوسط التنفسية (كورونا) الذى أسفر مؤخرا في كوريا الجنوبية وحدها عن وفاة 16 شخصا وإصابة 150 آخرين .

وأعلنت جامعة فودان التي تعمل بالتعاون مع المعهد الأمريكي الوطني للصحة في تطوير الدواء المضاد يوم 15 يونيو/حزيران الجاري إن التجارب على الحيوانات أظهرت نتائج “فعالة للغاية”.

وقال جيانغ شي بو الذي ترأس فريق البحث في فودان إن الدواء المضاد “ام 336″ يمكنه تحييد أثر فيروس “ميرس” المسبب لـ”كورونا” بشكل أكثر فعالية، مقارنة مع غيره من المضادات الحيوية.

ودعا تشونغ نان شان خبير الأمراض التنفسية المعروف لإجراء تجارب سريرية فورية على الدواء المضاد الجديد.

وقال جيانغ إن العلاج بالمضاد الحيوي الجديد “ام 336″ أثبت فعالية أكبر عندما يقترن بنوع خاص من عديدات الببتيد.

هذا وتوفي يوم 16 يونيو/حزيران رجل بالغ من العمر 65 عاما في ألمانيا بعد إصابته بفيروس متلازمة الشرق الأوسط “كورونا”.

وأفادت وكالة ” DPA ” الألمانية بأن الرجل من اهالي إقليم فيستفاليا الشمالية الألماني كان قد قضى إجازته في فبراير/ شباط الماضي بدولة الإمارات العربية. وبعد إثبات إصابته بالفيروس تم نقله يوم 6 يونيو/حزيران إلى مستشفى مدينة أوستركابيلن حيث اكتشف أنه مصاب أيضا بأمراض مرافقة لمتلازمة الشرق الأوسط.

يذكر أن فيروس “ميرس” المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط “كورونا” ليست لديه أعراض واضحة في مراحله المبكرة. ويصاب به عادة أشخاص ذوي مناعة ضعيفة يعانون من مرض الرئتين المزمن أوالسكري أوالفشل الكلوي. ولم يخترع بعد مصل يشفي من هذا الفيروس الخطير الذي توفي نتيجة الإصابة به في العالم حتى الآن 455 شخصا.

كوريا الجنوبية تعلن عن 8 إصابات جديدة بفيروس كورنا


أعلنت وزارة الصحة في كوريا الجنوبية اليوم الأربعاء عن ثماني حالات إصابة جديدة بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية “فيروس كورونا”
ليصل العدد الإجمالي للمصابين إلى 162 شخصا في أكبر تفش للمرض خارج السعودية.

وذكرت الوزارة أيضا أن 19 شخصا اصيبوا بالفيروس تماثلوا للشفاء وخرجوا من المستشفى منذ بدء انتشار المرض في كوريا

الاثنين، 15 يونيو 2015

الصحة السعودية : اصابة جديدة ووفاة حالتين بفيروس كورونا



أعلنت وزارة الصحة السعودية حالة اصابة جديدة ووفاة حالتين بفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية.

وقالت فى بيان اليوم إنه تم تسجيل اصابة جديدة بالفيروس وتوفيت حالتان بالهفوف ليرتفع عدد حالات التى اصيب الى 1034 حالة والوفيات إلى 456 حالة وفاة وذلك منذ ظهور المرض بالمملكة فى عام 2012.

وأشارت إلى أن عدد الحالات التى تماثلت للشفاء كانت قد بلغت 569 حالة فيما تبقى 8 حالات تحت العلاج بالاضافة الى حالة معزولة بالمنزل.

ادارة المسابح ومغاطس التدليك بالسفن















ادارة المياة الصالحة للشرب بالسفن






















الأحد، 14 يونيو 2015

الطريق ممهدة امام ايبولا لإعادة عجلة التاريخ للوراء



منظمة أطباء بلا حدود تحذر من عودة الحمى النزفية للتفشي في غرب أفريقيا، منبهة الى ان القطاع الصحي ليس مجهزا للسيطرة على الفيروس بشكل أفضل مما كان عليه قبل عام.


ميدل ايست أونلاين - دكار - من إيما فارج

حذرت جوان ليو الرئيسة الدولية لمنظمة أطباء بلا حدود من عودة وباء إيبولا للتفشي على نطاق واسع في غرب أفريقيا مشيرة إلى أن القطاع الصحي ليس مجهزا للسيطرة عليه بشكل أفضل مما كان قبل عام.

وقالت ليو على هامش اجتماع عن إيبولا في دكار السبت "الواقع يشير إلى أنه إذا تفشى وباء إيبولا على نطاق مماثل لما كان عليه خلال شهري أغسطس وسبتمبر فنحن لن نبلي أفضل بكثير مما فعلنا في المرة الماضية".

وتعهد قادة الدول الصناعية السبع الكبرى الأسبوع الماضي بالقضاء على الوباء الذي قتل 11100 شخص في أرجاء غرب أفريقيا لكنهم لم يقدموا الكثير على صعيد الخطوات العملية.

وفي الوقت الذي ينتشر فيه الفيروس بطريقة أبطأ من الوتيرة التي كان عليها حين وصل إلى ذروته في العام الماضي وعلى الرغم من قضاء ليبيريا على المرض إلا أن حالات الإصابة سجلت ارتفاعا حادا في الأسبوعين الماضيين في غينيا وسيراليون.

وقالت ليو "خاب أملنا من توصيات الجمعية العامة لمنظمة الصحة العالمية (في الشهر الماضي) وقمة مجموعة السبع".

ولم تعلن منظمة الصحة العالمية حال طوارئ عامة على مستوى العالم حتى أغسطس/آب من العام الماضي بعد ثمانية أشهر من ظهور أول حالة إيبولا مما أخر وصول الموارد المطلوبة إلى المرضى.

وأشار جيروم موتون رئيس منظمة أطباء بلا حدود في غينيا إلى وجود حالة من "شبه إنكار" لعودة انتشار الفيروس بطريقة مشابهة لما كان عليه العام الماضي مضيفا أن عودة المرض للتفشي على نطاق واسع هو أمر ممكن.

وأضاف "نحن الآن في الوضع نفسه حين تفاءلنا بشكل مفرط وقلنا إن الوباء انتهى تقريبا ولا توجد مشكلة لكن في الواقع إنها مشكلة كبيرة إذ هناك احتمال أن يؤدي الوضع الحالي إلى موجة تفش واسعة للوباء".

وسجلت سيراليون أعلى معدل إصابة بالإيبولا منذ حوالي ثلاثة أشهر في وقت سابق من هذا الأسبوع ومنذ ذلك الحين فرضت الحكومة حظر تجول في المناطق الموبوءة.

وفي غينيا امتد الوباء إلى مناطق كان أعلن خلوها من المرض في الأسابيع الأخيرة بينها منطقة حدودية مع غينيا بيساو.

وقال موتون "قبل شهر اعتقدت أننا سنشهد نهاية قريبة لكنني حاليا أقل تفاؤلا بكثير".

العزل فى عرف الوبائيات