نظام صحي دولي اتفقت عليه دول العالم تقيمه الدول داخل حدودها بموانيها المختلفة ( برية – بحرية – جوية ) مهمته الحفاظ علي الصحة العامة ومنع تسرب الأمراض الوبائية الفتاكة الخاضعة للوائح الصحية العالمية (الكورنتينية) والتي تنتقل من مراكز توطنها إلي البلاد الخالية منها عن طريق حركة النقل الدولي للأفراد أو البضائع أو وسائل النقل
الجمعة، 26 ديسمبر 2014
الخميس، 25 ديسمبر 2014
الأربعاء، 24 ديسمبر 2014
مديرية الصحة بأسيوط توعي المواطنين بـ “مرض الإيبولا”
نظمت مديرية الصحة وجامعة أسيوط بالتعاون مع مكتب شئون
المرأة بمحافظة أسيوط تحت رعاية اللواء ابراهيم حماد محافظ
اسيوط ندوة بعنوان ” مرض الإيبولا وأنفلونزاالطيورالخطرالقادم
والتحديات ” .
حضر الندوة جمال عباس السكرتير العام لمحافظة أسيوط والدكتورة سحر عبد الجيد مستشار المحافظة لشئون المرأة بأسيوط والدكتور علي زرزورأستاذ الصحة العامة بكلية الطب والدكتورة أسماء عبد الناصر مدير مركز البيولوجيا الجزئية وأستاذ الأمراض المشتركة بالطب البيطري والدكتور وحيد مصطفي إبراهيم مدير وحدة الترصد بمديرية الشئون الصحية بأسيوط والدكتور احمد حلمي سالم استشاري طب المناطق الحارة والجهاز الهضمي
وقال جمال عباس ان هذه الندوات لها دور فعال في زيادة الوعي لدي المواطنين ووقايتهم ضد الأمراض التي انتشرت بشكل كبير خلال الآونة الأخيرة مؤكدا علي تقديم كافة التسهيلات لتنفيذ الأفكار التي تدعو إليها هذه الندوات وذلك في إطار توجيهات اللواء إبراهيم حماد محافظ أسيوط وسعيه الدائم لرعاية المواطنين وتسهيل الخدمات لهم وأضافت سحر عبد الجيد أن هذه الندوة تأتي في إطار سلسلة من الندوات التي تتناول كافة الجوانب الصحية وتدعيما لدور مكتب شئون المرأة بالمحافظة ومساهمته في توعية المرأة لاعتبارها عنصر هام وفعال بالمجتمع
وأشار الدكتور علي زرزور إلي تعدد الأمراض المنتشرة في العصر الحديث موضحا أن الأمراض تنقسم إلي نوعين أمراض مستجدة وهي التي تسببها عدوي ولم تكن معروفة من قبل والأمراض الراجعة وهي أمراض تسببها عدوي كانت معروفة من قبل إلا أن انتشارها تدني ثم عادت بشراسة لتواجه المجتمعات في عصرنا الحالي مضيفا أن من أهم هذه الأمراض هي الايدز والالتهاب الكبدي (سي) بالإضافة إلي مرض الإيبولا الذي ظهر بأفريقيا وبدأ الانتشار بـ6 دول ونسبة الوفاة بهذا المرض مرتفعة واضاف الدكتور أحمد حلمي بان هذا المرض يعتبر من اخطر الأمراض والذي ينتشر عن طريق ملامسة دم الحيوان المصاب أو إفرازاته أو أعضائه ومن أهم العوامل التي تساعد علي انتشار المرض السفر من بلد لاخري وأيضا الزيادة السكانية وسوء مرافق الصحية والبعوض والحشرات التي تتغذي علي الدم
ومن جانبها قالت الدكتور أسماء عبد الناصر ان انتقال المرض لا يقتصر علي الاتصال المباشر فقط ولكن أيضا عن طريق غير مباشر من خلال لمس الأماكن التي قد يكون بها الفيروس مؤكده علي أن العاملين بالمجال الصحي والرعاية الصحية هم أكثر الأفراد عرضة للمرض مشيرة إلي أن من أعراض المرض انه يبدأ كالأنفلونزا العادية وارتفاع في درجة الحرارة يصل إلي أكثر من 38درجة مئوية وآلام في العضلات وفقدان الشهية وآلام بالبطن واحمرار ونزيف من العين .
وأكدت علي ضرورة إتباع بعض التعليمات للوقاية من المرض ومن أهمها تطهير أماكن الحيوانات جيدا وارتداء القفازات والكمامات عند التعامل مع الحيوانات والتطعيم لهذه الحيوانات وأيضا للإنسان لوقايته من أي مرض بالإضافة إلي توفير حجر صحي جيد ودفن جثث الحيوانات النافقة وعدم لمسها مشددة علي ضرورة طهي الطعام جيدا والاعتناء الجيد بالحيوانات والطيور لضمان عدم إصابتهم بأي مرض
الثلاثاء، 23 ديسمبر 2014
نفوذ حمى الدنج يتوسع في ظل التغير المناخي
ينتشر في المناطق الدافئة الرطبة
|
مساحات واسعة من أوروبا ووسط
وغرب أفريقيا وأميركا الجنوبية مهددة بانتشار الفيروس نتيجة ارتفاع الحرارة
وقلة المياه وخدمات الصرف الصحي.
|
ميدل ايست أونلاين
|
واشنطن
- أظهرت أول خرائط عن المناطق المعرضة لحمى الدنج أن مساحات واسعة من
أوروبا ووسط وغرب أفريقيا وأميركا الجنوبية مهددة بانتشار الفيروس المسبب
للحمى المهلكة نتيجة التغير المناخي والتمدد الحضري.
وأظهر
البحث الذي أجرته جامعة الأمم المتحدة أن حمى الدنج التي تنتقل عبر لدغة
إناث البعوض وتتسبب بآلام مبرحة تنتشر من مكان لاخر وأوضحت الخرائط الأماكن
الأكثر عرضة كوسيلة لمنع انتشارها.
وقال التقرير "التغيرات المناخية قد تتسبب بزيادة التعرض (للحمى) وتشكل خطرا حقيقيا على مناطق لا تواجه حاليا وباء الدنج".
وأشار
الباحثون إلى أن ارتفاع حرارة كوكب الأرض قد يؤدي إلى انتشار حمى الدنج او
ما يطلق عليه حمى الضنك في أجزاء واسعة من أوروبا والمناطق الجبلية في
أميركا الجنوبية التي تشهد في الوقت الحالي طقسا باردا يمنع توطن البعوض
فيها على مدار العام.
كما يتوقع الباحثون أن ينتشر المرض حيث تقل المياه وخدمات الصرف الصحي في وسط وغرب أفريقيا فضلا عن عجز قطاع الرعاية الصحية.
وقالت
كورين شستر والاس وهي باحثة بارزة في جامعة الأمم المتحدة لمؤسسة تومسون
رويترز في اتصال هاتفي من كندا "لقد تعلمنا من خلال الإيبولا أنه في هذا
العالم الذي نعيش فيه يمكن للأمراض المعدية ان تنتشر".
وقالت
والاس إن الخرائط لا تتكهن بتفشي المرض لكن اذا وجد البعوض والفيروس في
المناطق المعرضة للخطر فإن حمى الدنج سرعان ما تتحول إلى وباء.
ولا
يوجد أي لقاح يقي من حمى الدنج التي تتسبب في وفاة نحو 20 ألف شخص كل عام
وتصيب أكثر من 100 مليون شخص وفق إحصاءات منظمة الصحة العالمية.
وتمثل
حمّى الضنك مرضا معديا يحدث بسبب فيروس. ومن الممكن أن يصاب الإنسان بهذه
الحمّى إذا لسعته بعوضة تحمل العدوى. وحُمَّى الضنك مرض شائع في المناطق
الدافئة الرطبة من العالم. وغالبا ما ينتشر المرض خلال المواسم المطيرة.
وتشتمل الأعراض على الحمى الشديدة والصداع وألم المفاصل والعضلات والتقيُّؤ
والطفح الجلدي.
واطلق علماء برازيليون العنان للآلاف من
البعوض الحامل لبكتيريا مقاومة لحمى الضنك في ريو دي جانيرو في محاولة
لمحاصرة انتشار المرض عبر الحشرات.
ويعلق مركز فيوكروز الذي يدير المشروع آمالا كبيرة على الحشرات المعدلة جينيا في معاضدة جهود الاطباء في مكافحة الحمى.
وحمل البعوض الذي اطلقه العلماء اخيرا ببكتيريا "ولباتشيا" التي لا تنتقل إلى الإنسان.
وتوجد
بكتيريا ولباتشيا في 60 في المئة من الحشرات وتستخدم كمصل مضاد للبعوض
الذي يحمل عدوى حمى الضنك والمعروفة باسم "أديس آيجيبتي" ليحد من انتشار
الفيروس في الجسم.
وتأثر البكتيريا ايضا على تكاثر البعوض فعندما يخصب الذكر حامل "ولباتشيا" بيض الأنثى لا يتحول البيض إلى يرقات.
ويأمل
الباحثون أن يتكاثر البعوض الذي اطلقوه ويتوالد ليكون أغلب البعوض الموجود
بالبرازيل محملا بتلك البكتيريا مما من شأنه الحد من حالات الإصابة بذلك
المرض.
وتنوي الحكومة البرازيلية إطلاق عشرة آلاف بعوضة
شهريا على مدار أربعة أشهر وسوف تشهد توبياكانغا، بشمال ريو دي جانيرو أول
عملية إطلاق.
ومن المقرر أن تستهدف ثلاثة أحياء سكنية أخرى بنشر البعوض وأن يتسع نطاق تلك الدراسات حتى تقيم الاستراتيجية بحلول 2016.
وتأتي هذه المبادرة كجزء من برنامج يطبق بالفعل في أستراليا وفيتنام وإندونيسيا لمكافحة حمى الضنك.
|
الحمى التيفودية.. أسبابها وعلاجها
القاهرة: د. هاني رمزي عوض
تسببها بكتيريا السلمونيلا المسؤولة عن النزلات المعوية
وهناك
خطأ شائع في اعتبار كل عدوى لميكروب السلمونيلا حمى تيفودية، والحقيقة أن
الجزء الأكبر من إصابات السلمونيلا لا تسبب التيفود وتسمى فئة
«nontyphoidal Salmonella»، أو اختصارا (NTS)، التي تؤدي إلى مرض أبسط، فهي
مسؤولة عن معظم إصابات النزلات المعوية الناتجة عن طريق تناول الطعام.
ولكن
في أنواع معينه من الميكروب وخاصة في النوع المسمى «التيفي» Typhi، يمكن
أن يسبب عدوى بكتيرية خطيرة وطويلة الأمد تسمى الحمى المعوية أو الحمى
التيفودية.
عدوى السلمونيلا
* وتمثل عدوى السلمونيلا من فئة (NTS) مشكلة صحية كبيرة في الكثير من البلدان حتى في بلدان العالم الأول،
إذ يتم تشخيص ما يقرب من 50000 حالة منها في الولايات المتحدة سنويا. أما
إصابات النوع الآخر من السلمونيلا فتسبب 400 حالة إصابة بالحمى التيفودية،
التي تعتبر من الأمراض المتوطنة في الكثير من البلدان خاصة في المناطق التي
تفتقر للرعاية الطبية الجيدة.
وفي
كل عام تقدر منظمة الصحة العالمية (WHO) عدد الإصابات بالسلمونيلا حول
العالم ما يقرب من 16 إلى 33 مليون إصابة، وتصل الوفيات إلى نحو 500 ألف
حالة سنويا. وتحدث معظم الإصابات للأشخاص الذين لا يتمتعون بمناعة كبيرة
مثل الأطفال تحت عمر 5 سنوات وفي المرضى فوق عمر 70 عاما، وكذلك المرضى
بمرض يؤثر على الجهاز المناعي للجسم مثل مرض الإيدز (HIV) وأيضا المرضى
الذين يتناولون علاج للسرطانات.
والسلمونيلا
بكتيريا تصيب الجهاز الهضمي (المعدة والأمعاء)، وتتدرج خطورتها من مجرد
النزلات المعوية إذا ظلت الإصابة في الأمعاء، ويمكن حدوث مضاعفات شديدة
الخطورة في حالة انتقال الإصابة خارج الأمعاء ودخولها إلى الدورة الدموية
«Bacteremia». ويمكن أن تسبب إصابة أعضاء أخرى مثل الأغشية المخاطية للمخ
أو النخاع العظمى أو غيرها، وأيضا تتأثر الإصابة تبعا لنوع الميكروب
والحالة الصحية للمصاب، ويوجد منها عدة أنواع تتعدى الآلاف.
طرق العدوى
* وتنتقل البكتيريا عن طريق تلامس الطعام والشراب للبراز من الشخص المصاب أو الحامل للمرض، وهي تنتقل عبر الماء، لذلك
تنتشر في الأماكن التي تنخفض فيها الثقافة الصحية وعدم توافر مياه الشرب
السليمة. ويكفي أن نعرف أن إجراء بسيطا مثل اعتياد غسل الأيدي بعد الخروج
من دورة المياه وقبل الأكل يساهم بشكل كبير في الوقاية من المرض.
وينتقل
المرض أيضا عبر تناول طعام تم تلويثه عبر تلامسه لبراز حيوانات مصابة
بالنسبة للأشخاص الذين يقتنون حيوانات أليفة في المنازل أو الحدائق الملحقة
بها، وهذا يحدث في حالة تناول لحوم الدواجن أو البيض، وهي ليست مطهية بشكل
جيد أو إذا كانت الأفراد القائمون على عمل الطعام لا يراعون النظافة
الشخصية، وإذا لم تكن اليدان مغسولتين بشكل جيد بعد الدخول إلى دورة
المياه، ويمكن أيضا أن ينتقل المرض عن طريق أكل خضراوات وفاكهة ملوثة من
التربة في حاله عدم غسلها بشكل جيد.
أعراض المرض
*
في الأطفال المصابون بالسلمونيلا تبدأ ظهور الأعراض في فترة من 6 إلى 72
ساعة وتحدث آلام، وتقلصات بالبطن وقيء وإسهال مائي وأحيانا يكون مدمما،
وارتفاع في درجة الحرارة، ولكن نادرا ما يتعدى 39 درجة مئوية. وتختفي
الأعراض خلال فترة تتراوح من 3 إلى 7 أيام.
وفي
حالات الحمى التيفودية، يكون هناك فترة حضانة للميكروب نحو من 3 أيام إلى
شهرين، لكن الأعراض تظهر في حدود أسبوعين، ويحدث ارتفاع في درجة الحرارة في
شكل متصاعد وأعراض أخرى تشمل فقدان الشهية والشعور بالضيق والصداع وآلام
في العضلات وآلام بالبطن وإسهال وأحيانا إمساك، وفي بعض الحالات يمكن حدوث
مضاعفات تجعل الطفل يشعر بالهذيان، ومن المضاعفات التي يمكن أن تحدث أيضا
تكرار التعرض للإصابة مره أخرى في فترة من 1 إلى 4 أسابيع.
*
تدقيق التاريخ المرضي، وإذا كان الطفل يقتنى حيوانات أليفة يمكن أن ينتقل
المرض إليه من خلالها، ويتم السؤال أيضا عما إذا كان أحد أفراد الأسرة سبق
تعرضه لنزلة معوية مؤخرا.
*
وبالنسبة للكشف الإكلينيكي (في حاله السلمونيلا)، يمكن أن يظهر بعض علامات
الجفاف (نتيجة للإسهال)، مثل جفاف الأغشية المخاطية في الفم والعينين
الغائرتين، وكذلك الجلد الجاف.
*
بالنسبة للكشف الإكلينيكي (في حاله الحمى التيفودية)، تكون من أهم
العلامات المميزة هي بطء نبضات القلب في تناسب عكسي مع ارتفاع درجة
الحرارة، حيث إنه من المعروف أن الارتفاع في درجات الحرارة يزيد بالضرورة
من نبضات القلب، وأيضا يوجد تضخم في الطحال والكبد، ويمكن أيضا حدوث نوع من
الطفح الجلدي في مقدمه القفص الصدري يكون لونه ورديا، ويتكون في مجموعات
نحو من 5 إلى 15 مجموعة وفي الأغلب يختفي هذا الطفح في خلال 3 أو 4 أأأيام.
* يتم عمل صورة دم كاملة وبالنسبة لمرضى الحمى التيفودية في الأغلب تظهر أنيميا في التحليل.
* يتم عمل تحليل براز.
* يتم فصل ميكروب السلمونيلا من خلال عمل مزرعة دم أو بول أو براز.
*
يتم عمل تحليل لمعرفة إذا كان نوع الإصابة بميكروب السلمونيلا تيفي، وهذا
التحليل يسمى (تحليل فيدال Widal test)، ولكن التوصيات الحديثة توصي بعدم
الاعتماد عليه فقط، حيث إن نسبة الخطأ فيه سواء بالإيجاب أو السلب كبيرة.
*
في حالات الإصابة البسيطة غير المسببة للتيفود وللطفل السليم الذي لا
يعاني من أمراض مزمنة لا يتم إعطاء مضاد حيوي، حيث إن المرض يتلاشى من
تلقاء نفسه، ولا يقوم المضاد الحيوي بدور فاعل في تقصير مدة الإصابة، ولكن
يتم إعطاء سوائل لتفادي خطر الجفاف الناتج من الإسهال وحتى الأدوية التي
تعالج الإسهال لا يكون لها دور في وقف الإسهال ويستحسن عدم استخدامها.
*
يتم الحجز في المستشفى والعلاج بالمضادات الحيوية بالنسبة للأطفال تحت عمر
3 شهور، أو بالنسبة للأطفال أقل من عمر سنة ودرجة حرارتهم تزيد على 39
درجه مئوية، أو بالنسبة للأطفال المرضى بمرض الإيدز أو بأورام خبيثة، أو
غيرها.
*
بالنسبة للمرضى الذين تصل الإصابة بالميكروب فيهم إلى الدورة الدموية يتم
إعطاء مضاد حيوي واسع المجال لمده تبلغ أسبوعين، وبالنسبة لمرضى الإيدز أو
الذين يعانون من مرض يؤثر على المناعة يتم إعطاء المضادات الحيوية لمده
تتراوح من 4 إلى 6 أسابيع.
علاج الحمى التيفودية
*
بالنسبة لميكروب السلمونيلا تيفي «Typhi»، يتم استخدام مضاد حيوي واسع
المجال مثل عقار السيفاترايكسون «ceftriaxone»، وفي حالة وجود مقاومة يتم
استخدام عقار الكلورمفينكول أو الإمبسيللين.
*
يجب استخدام مخفضات الحرارة بحذر، إذ إنه من المعروف أن الحرارة يمكن أن
تستمر مرتفعة من 5 أيام إلى أسبوع تقريبا حتى مع استخدام علاج مناسب.
* تكرار الإصابة وارد في نحو 15 في المائة من الحالات وفي حالة حدوثه يجب البدء مجددا في العلاج.
* يمكن استخدام جرعات كبيرة من الكورتيزون لفترة وجيزة في المرضى الذين يعانون من مضاعفات في الجهاز العصبي.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)