الثلاثاء، 30 ديسمبر 2014

اختصاصات الحجر الصحى من إجراءات بالمنافذ البرية والموانى والمطارات


إختصاصات السلطة الصحية ( الحجر الصحي ) بالمطارات الجوية

1.   عندما يتلقى أي قسم من أقسام الحجر الصحي منشوراً من الإدارة العامة للحجر الصحي سواء بشأن الإجراءات الروتينية أو الطارئة يقوم القسم بإبلاغ الجهات المعاونة المعنية ( إدارة المطار- شرطة المطار - شرطة الجوازات    - مصلحة الجمارك ... الخ ) عن قيام الحجر الصحي بتطبيق إجراءات وقائية علي المسافرين و القادمين من البلدان المتأثرة بالمرض " فيروس إيبولا " بما في ذلك وضع تعريف المرض وطرق الوقاية منه مع إرسال مخاطبات إلي إدارة المطار بضرورة إبلاغ الحجر الصحي عن أي طائرة قادمة من دولة موبوءة ( سواء رحلات مباشرة / غير مباشرة ) ومهما كانت هذه الرحلات ( سواء رحلات عادية / رحلات مستأجرة / طائرات بضائع / رحلات خاصة ) .
-        
2.   يقوم الحجر الصحي بالمطار بإرسال خطابات إلى شركات الطيران (أو مقدمي الخدمة) لكي تبلغنا عن أي طائرة قادمة من جهة موبوءة (سواء كانت الرحلات مباشرة أو غير مباشرة)، وسواء كانت هذه الرحلات منتظمة أو مستأجرة أو بضائع أو حتى رحلات خاصة مع التأكيد علي ملء الجزء الصحي بالإقرار العام للطائرة بكل دقة .

3.      تحديد فريق طبي مدرب ومزود بمعدات الوقاية الشخصية من سلطة الحجر الصحي في كل صالة وصول بكل نوبتجية   ( علي مدار الساعة ) لفحص الحالات المشتبه في إصابتها ونقلها إلي غرفة العزل المخصص بالمطار لفحصها وتحويلها إلي المستشفي المعين إذا إستدعي الأمر ذلك .

4.   قيام فريق طبي بمناظرة جميع الركاب القادمين من (غينيا وليبيريا وسيراليون ومالي) وقياس درجة الحرارة لهم عن طريق الكاميرات الحرارية وأجهزة قياس درجة الحرارة بالأشعة تحت الحمراء (من الجبهة) .

5.   عندما يشتبه في وجود ركاب يحتمل إصابتهم بفيروس إيبولا يجب نقل هؤلاء  إلى المستشفى المخصصة للتعامل مع مثل هذه الحالات علي أن يراعي الفريق الطبي استخدام أقصي تدابير مكافحة العدوى ويُخطر مدير الحجر الصحي بالمطار لإبلاغ الإدارة العامة للحجر الصحي على الفور.

6.   يجب استخدام الفريق الطبي لإجراءات مكافحة العدوى عالية الأمان ( الموصي بها من قبل منظمة الصحة العالمية )  في التعامل مع الحالات المشتبه بها.

7.   سيارات الإسعاف (الذي تنقل الحالة إلى المستشفى) يجب تطهيرها بشكل صحيح باستخدام تدابير مكافحة العدوى بعد النقل ؛ وذلك في المكان المخصص لتطهيرها من قبل هيئة الإسعاف قبل عودتها إلي مكان تمركزها مرة ثانية .

8.   زيادة الوعي العام (وخاصة المسافرين إلى البلدان الموبوءة بفيروس إيبولا والعائدون منها) من خلال نشرات ثقافية والتي يتم توزيعها (بعدة لغات) للركاب في صالات السفر الدولي وصالات الوصول الدولي .

9.   التأكد من تنظيف وتعقيم الطائرة بعد الاشتباه بوجود راكب مريض علي متنها، وأيضا التأكد من التخلص من النفايات الخاصة بتلك الطائرة كنفايات خطرة لأنها قد تحتوي على أو تلوثت بالفيروس المسبب للمرض .

10. تدوين بطاقات المتابعة الصحية للركاب القادمين من أي جهة موبوءة (سواء على الرحلات الجوية المباشرة أو غير المباشرة) سواء كانت هذه الرحلات منتظمة أو مؤجرة أو حتى رحلات خاصة فضلا عن أفراد طاقم الطائرة الذين تعاملوا مع ركاب مشتبه بإصابتهم مع ملء بطاقة المتابعة الصحية وفقاً للنموذج المشار اليه سابقاً لمتابعتهم صحياً ويجب مراجعة هذه البطاقات من قِبَل طبيب الحجر الصحي (المنوب) الذين يرسلها بدوره إلي مركز المعلومات الذي يصنفها إلى محافظات ويقوم بإرسال تلك البيانات إلى كل محافظة علي حده لمتابعة هؤلاء الأشخاص لمدة ٢١ يوما (من تاريخ أخر تعرض محتمل للإصابة) .

إختصاصات السلطة الصحية ( الحجر الصحي ) بالموانى البحرية.

  1. عندما يتلقى أي قسم من أقسام الحجر الصحي منشوراً من الإدارة العامة للحجر الصحي سواء بشأن الإجراءات الروتينية أو الطارئة ويقوم القسم بإبلاغ الجهات المعاونة المعنية ( إدارة الميناء - شرطة الميناء -  شرطة الجوازات - مصلحة الجمارك ... الخ ) بالقيام بتطبيق إجراءات وقائية علي المسافرين والقادمين من البلدان المتأثرة بالمرض  " فيروس إيبولا " بما في ذلك وضع تعريف المرض وطرق الوقاية منه مع إرسال مخاطبات إلى إدارة الميناء بضرورة إبلاغ الحجر الصحي عن أي سفينة قادمة من دولة موبوءة ( سواء رحلات مباشرة أو غير مباشرة ) مهما كانت هذه الرحلات سواء رحلات عادية أو رحلات مستأجرة أو بضائع أو حتى رحلات خاصة .
-          مؤخرا نحن نهتم بالرحلات القادمة من كل من دول : غينيا وليبيريا وسيراليون ومالي من أجل تفشي فيرس إيبولا.

  1. يقوم الحجر الصحي بالميناء بإرسال خطابات إلى شركات التوكيلات الملاحية ( أو مقدمي الخدمة ) لكي تبلغنا عن أي سفينة قادمة من جهة موبوءة ( سواء كانت الرحلات مباشرة أو غير مباشرة )، وسواء كانت هذه الرحلات منتظمة  أو المستأجرة أو البضائع أو حتى رحلات خاصة مع التأكيد علي إرسال إعلان عام لكل سفينة قادمة إلى أي ميناء مصري قبل أو عند الوصول للميناء مع ملء الجزء الصحي بدقة.
  2. تحديد فريق طبي ( مزود بمعدات الوقاية الشخصية الخاصة بأعضائه ) من سلطة الحجر الصحي في كل وردية لفحص الحالات المشتبه فيها ونقلهم إلى المستشفى المعين .
  3. قيام فريق طبي بمناظرة جميع الركاب القادمين من الدول التي بها تفشي للمرض وقياس درجة الحرارة لهم عن طريق الكاميرات الحرارية وأجهزة قياس درجة الحرارة بالأشعة تحت الحمراء ( من الجبهة ) وعندما يشتبه في وجود ركاب يحتمل إصابتهم بفيروس إيبولا يجب نقل هؤلاء إلى المستشفى المخصصة للتعامل مع مثل هذه الحالات يجب أن يكون الفريق الطبي يراعى استخدام أقصي تدابير مكافحة العدوى ويُخطر مدير الحجر الصحي بالميناء لإبلاغ الإدارة العامة للحجر الصحي على الفور .
  4. يجب استخدام الفريق الطبي لإجراءات مكافحة العدوى عالية الأمان في التعامل مع الحالات المشتبه بها.
  5. سيارات الإسعاف ( الذي تنقل الحالة إلى المستشفى ) يجب تطهيرها بشكل صحيح باستخدام تدابير مكافحة العدوى بعد النقل وقبل عودتها مرة أخري إلي الميناء .
  6. زيادة الوعي العام ( وخاصة المسافرين إلى المناطق الموبوءة إيبولا ) والذين يعودون من هناك من خلال نشرات ثقافية والتي يتم توزيعها في صالات السفر الدولي وصالات الوصول الدولي .
  7. التأكد من تنظيف وتعقيم السفن بعد الاشتباه بوجود راكب مريض علي متنها، وأيضا التأكد من التخلص من النفايات الخاصة بتلك السفينة كنفايات خطرة لأنها قد تحتوي على أو تلوثت بالفيروس المسبب للمرض .
  8. تدوين بطاقات المتابعة الصحية للركاب القادمين من أي جهة موبوءة (سواء على الرحلات الجوية المباشرة أو غير المباشرة) سواء كانت هذه الرحلات منتظمة أو مؤجرة أو حتى رحلات خاصة فضلا عن أفراد طاقم الطائرة الذين تعاملوا مع ركاب مشتبه بإصابتهم مع ملء بطاقة المتابعة الصحية وفقاً للنموذج المشار اليه سابقاً لمتابعتهم صحياً ويجب مراجعة هذه البطاقات من قِبَل طبيب الحجر الصحي (المنوب) الذين يرسلها بدوره إلي مركز المعلومات الذي يصنفها إلى محافظات ويقوم بإرسال تلك البيانات إلى كل محافظة علي حده لمتابعة هؤلاء الأشخاص لمدة ٢١ يوما (من تاريخ أخر تعرض محتمل للإصابة) .
إختصاصات السلطة الصحية ( الحجر الصحي ) بالموانى البرية.

1.   عندما يتلقى أي قسم من أقسام الحجر الصحي منشوراً من الإدارة العامة للحجر الصحي سواء بشأن الإجراءات الروتينية أو الطارئة، ويقوم القسم بإبلاغ الجهات المعاونة المعنية ( إدارة المعبر البري - شرطة المعبر البري      -  شرطة الجوازات - مصلحة الجمارك ... الخ ) بالقيام بتطبيق إجراءات وقائية علي المسافرين والقادمين من البلدان المتأثرة بالمرض  " فيروس إيبولا " بما في ذلك وضع تعريف المرض وطرق الوقاية منه مع إرسال مخاطبات إلى إدارة الميناء بضرورة إبلاغ الحجر الصحي عن أي سفينة قادمة من دولة موبوءة ( سواء رحلات مباشرة أو غير مباشرة) مهما كانت هذه الرحلات سواء رحلات عادية أو رحلات مستأجرة أو بضائع أو حتى رحلات خاصة .

-          مؤخرا نحن نهتم بالرحلات القادمة من كل من دول : غينيا وليبيريا وسيراليون ومالي من أجل تفشي فيرس إيبولا.
2.   يقوم الحجر الصحي بالمعبر البري بإرسال خطابات إلى شركات توكيلات الشحن الخاصة ( أو مقدمي الخدمة ) لكي تبلغنا عن أي سفينة قادمة من جهة موبوءة ( سواء كانت الرحلات مباشرة أو غير مباشرة )، وسواء كانت هذه الرحلات منتظمة، شاحنات ، بضائع أو حتى رحلات خاصة. ومع التأكيد علي إرسال إعلان عام لكل حافلة قادمة إلى أي ميناء مصري قبل أو عند الوصول للمعبر البري .

3.      تحديد فريق طبي (مزود بمعدات الوقاية الشخصية الخاصة بأعضائه) من سلطة الحجر الصحي في كل وردية لفحص الحالات المشتبه فيها ونقلهم إلى المستشفى المعين .

4.   قيام فريق طبي بمناظرة جميع الركاب القادمين من الدول التي بها تفشي للمرض ، وقياس درجة الحرارة لهم عن طريق الكاميرات الحرارية أو أجهزة قياس درجة الحرارة بالأشعة تحت الحمراء (من الجبهة) ؛ وعندما يشتبه في وجود ركاب يحتمل إصابتهم بفيروس إيبولا يجب نقل هؤلاء إلى المستشفى المخصصة للتعامل مع مثل هذه الحالات يجب أن يكون الفريق الطبي يراعى استخدام أقصي تدابير مكافحة العدوى ويُخطر مدير الحجر الصحي بالميناء لإبلاغ الإدارة العامة للحجر الصحي على الفور .

5.      يجب استخدام الفريق الطبي لإجراءات مكافحة العدوى عالية الأمان في التعامل مع الحالات المشتبه بها.

6.   سيارات الإسعاف (الذي تنقل الحالة إلى المستشفى) يجب تطهيرها بشكل صحيح باستخدام تدابير مكافحة العدوى بعد النقل وقبل عودتها مرة أخري .

7.   العمل علي زيادة الوعي العام للافراد (وخاصة المسافرين إلى المناطق الموبوءة إيبولا) والذين يعودون من هناك من خلال نشرات ثقافية والتي يتم توزيعها في صالات الوصول الدولي وصالات المغادرة للمسافرين عند مغادرة البلاد .

8.   التأكد من تنظيف وتعقيم السفن بعد الاشتباه بوجود راكب مريض علي متنها، وأيضا التأكد من التخلص من النفايات الخاصة بتلك السفينة كنفايات خطرة لأنها قد تحتوي على أو تلوثت بالفيروس المسبب للمرض .

9.   تدوين بطاقات المتابعة الصحية للركاب القادمين من أي جهة موبوءة (سواء على الرحلات الجوية المباشرة أو غير المباشرة) سواء كانت هذه الرحلات منتظمة أو مؤجرة أو حتى رحلات خاصة فضلا عن أفراد طاقم الطائرة الذين تعاملوا مع ركاب مشتبه بإصابتهم مع ملء بطاقة المتابعة الصحية وفقاً للنموذج المشار اليه سابقاً لمتابعتهم صحياً ويجب مراجعة هذه البطاقات من قِبَل طبيب الحجر الصحي (المنوب) الذين يرسلها بدوره إلي مركز المعلومات الذي يصنفها إلى محافظات ويقوم بإرسال تلك البيانات إلى كل محافظة علي حده لمتابعة هؤلاء الأشخاص لمدة ٢١ يوما (من تاريخ أخر تعرض محتمل للإصابة) .



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق