الثلاثاء، 30 ديسمبر 2014

بالافلام : تعرف على الحجر الصحى بمصر بالتفصيل

تعرف على الحجر الصحى بالتفصيل




الحجر الصحى بالسويس


بروتوكول منظمة الصحة العالمية الجديد المعنون "مراسم الدفن المأمونة والكريمة" هي مفتاح للحد من سريان الإيبولا


مذكرة لوسائل الإعلام
7 تشرين الثاني/نوفمبر 2014
وضعت المنظمة بروتوكولاً جديداً لمراسم الدفن المأمونة والكريمة لمن يموتون من جراء الإصابة بمرض فيروس الإيبولا، يركز على إشراك أفراد أسر الموتى وتشجيع الطقوس الدينية كجزء أساسي من مراسم الدفن المأمونة.
ويقول الدكتور بيير فورمنتي، أحد أكبر خبراء الإيبولا في المنظمة، "يحدث 20٪ على الأقل من حالات العدوى الجديدة بالإيبولا أثناء مراسم دفن المتوفين من جراء الإصابة بالإيبولا. ومن خلال بناء الثقة والاحترام بين فرق دفن الموتى والأسر الثكالى والمجموعات الدينية نبني الثقة والسلامة في أنشطة السلامة نفسها". "ومن شأن إدراج عناصر مثل دعوة الأسر للمشاركة في حفر القبور، وعرض خيارات للتغسيل الجاف والتكفين، أن يصنع فارقاً كبيراً في كبح جماح سريان الإيبولا".

العدوى بالإيبولا أثناء الدفن

وتحدث العدوى بالإيبولا أثناء الدفن عندما يؤدي أفراد الأسرة والمجتمع المحلي الطقوس الدينية التي تقتضي لمس الجثة أو غسلها، وهي مازالت تحتوي على مستويات عالية من فيروس الإيبولا، وعندما يوزع أفراد الأسرة الممتلكات الشخصية للفقيد، والتي قد تكون ملوثة بعدوى الفيروس.

مراحل الدفن المأمون خطوة بخطوة

وهذا البروتوكول المُحدث، الذي وضعه فريق متعدد التخصصات تابع لمنظمة الصحة العالمية، بالشراكة مع الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر ومنظمات دينية، بما فيها مجلس الكنائس العالمي ومنظمة الإغاثة الإسلامية ومؤسسة كاريتاس الدولية ومنظمة الرؤية العالمية، يبين، خطوة بخطوة، مراحل الدفن المأمون والكريم. 
ويشجع البروتوكول على إشراك الزعماء الدينيين المحليين في التخطيط والتحضير لدفن الموتى، وكذلك مراسم الدفن نفسها، مع إعطاء إرشادات محددة بشأن مراسم الدفن الإسلامية والمسيحية.
ويقول الحاج أس سي، الأمين العام للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر "لقد أصبحنا معروفين بأننا نجيد "التعامل مع جثث الموتى"، ولكننا لا "نتعامل" مع جثث الموتى. فنحن نقوم، على نحو مأمون وكريم، بمصاحبة رفقائنا المتوفين إلى مثواهم الأخير ونساعد على تجهيزهم بما يتماشى مع ثقافاتهم. وبهذه الروح يضطلع متطوعونا بأعمالهم الشاقة".

بدائل مأمونة

وتقول ريحانة صديق، وهي شيخة إسلامية تعمل لدى الصندوق الاستئماني لمؤسسة الخدمات الصحية الوطنية في المستشفيات الجامعية ببرمنجهام، والتي عملت مستشارة لمنظمة الصحة العالمية بشأن البروتوكول، "من الواضح من الشريعة الإسلامية أن ضرورة تغسيل جثث المرضى المتوفين بسبب الإيبولا قبل دفنهم تنسخها الظروف الراهنة".
ومع ذلك فمن المهم للغاية مواساة الأسر الثكالى وإيجاد مخرج لها بضمان أداء الطقوس المقدسة، مثل التغسيل الجاف لجثث الموتى وتكفينها والصلاة عليهم، في الجنازات الإسلامية.
ومن شأن توفير بدائل مأمونة للأسر كي تحافظ على الممارسات العزيزة عليهم أن يساعدها على أن تشارك في عملية صنع القرارات، وهو أمر ذو أهمية حاسمة، وخصوصاً في وقت قد تشعر فيه بالعجز".
وقال الأسقف روبرت ج. فيتيلو، رئيس وفد منظمة كاريتاس الدولية، "إن إتاحة الفرصة للأسرة كي تشاهد جثة المتوفى، مع ضمان التوسيم الصحيح للقبر، والسماح للزعماء الدينيين بالصلاة ولأفراد الأسرة بإلقاء حفنة الرمال الأولى، من المحفزات الهامة التي تشجع الأسر على أن تستمد القوة من إيمانها، وتحافظ على سلامة أفراد الأسرة الآخرين من الإصابة بالعدوى".
وأسهم أيضاً فريق من أخصائيي الأنثروبولوجيا الطبيين ببدائل هامة ومأمونة للمس وتغسيل جثث الموتى، وقد وضعوا هذه البدائل بالاستناد إلى البحوث الخاصة بالدلالات والقيم الثقافية المتعلقة بممارسات الدفن في البلدان المتضررة.
وعُقدت مشاورات مع الزعماء الدينيين في البلدان المتضررة من أجل تحديد ما يعنيه تعبير "الدفن الكريم" في كل من السياق الإسلامي والسياق المسيحي.
ويتضمن البروتوكول أيضاً طرقاً كي تتبعها فرق دفن جثث المتوفين بسبب الإيبولا في أداء عملها على نحو مأمون، مع احترام الحساسيات الأسرية.
ويشمل ذلك أن يمتنعوا عن ارتداء معدات الحماية الشخصية عندما يقابلون الأسرة لأول مرة، وأن يطلبوا من الأسرة أن تخبرهم بما إذا كانت لديهم طلبات خاصة للتعامل مع رفات الشخص المتوفى وأشيائه الشخصية.
ونظراً لأن البروتوكول يُطبق في البلدان المتضررة ستُستخدم تعليقات الزعماء الدينيين والمجتمعات المحلية والقائمين على إدارة مراسم الدفن في تحديث البروتوكول وتحسينه.

الصحة السعودية تعلن عن إصابة جديدة بفيروس كرونا


الحجر الصحي بـ«مطار القاهرة» يمنع راكب سعودى من السفر


اخبار مصر -
اخبار مصر - الحجر الصحي بـ«مطار القاهرة» يمنع راكب سعودى من السفر، رفضت سلطات الحجر الصحي بمطار القاهرة الدولي، الثلاثاء، سفر راكب سعودي بعد إصابته بوعكة صحية مفاجئة قبيل سفره إلى لبنان.

اخبار مصر - الحجر الصحي بـ«مطار القاهرة» يمنع راكب سعودى من السفر، وأفاد مصدر بالمطار بأن الراكب «عبدالعزيز. م. ن» تقدم للسفر إلى لبنان على متن الطائرة المصرية المتجهة إلى بيروت وأثناء إجراءات سفره سقط على الأرض مغشيًا عليه، حيث تم استدعاء فريق طبي من الحجر الصحي بالمطار وخضع للإسعافات الأولية اللازمة.

وبإجراء الكشف الطبي عليه، تبين إصابته بهبوط في الدورة الدموية، وأصدر أطباء الحجر الصحي توصية بمنعه من السفر لحين تحسن حالته الصحية.

اشتباه بإصابة مريض ثان بالإيبولا في اسكتلندا وخضوعه للتحاليل



جلاسجو أ ش أ
أعلنت الوزيرة الأولى في اسكتلندا نيكولا ستورجيون صباح اليوم الثلاثاء أنه يتم إجراء اختبار الإيبولا لمريض ثان في البلاد بعد عودته من منطقة غرب أفريقيا

يأتي ذلك بعد الإعلان عن أول حالة مؤكدة لفيروس الإيبولا في جلاسجو لممرضة كانت تعمل في مركز أنشأته بريطانيا لعلاج المرض في سيراليون وعادت مؤخرا إلى البلاد

ووصلت الممرضة صباح اليوم إلى مستشفى رويال فري في لندن بعد أن تم نقلها من مدينة جلاسجو, حيث سيتم وضعها في وحدة العزل الفائقة وعملت الممرضة, التي لم يتم الكشف عن اسمها حتى الآن, مع منظمة انقذوا الأطفال في مدينة كيري تاون في سيراليون وكان وزير الصحة البريطاني جيريمي هانت قد أعرب عن ارتياحه بعد اجتماع لجنة الكوبرا الحكومية للطواريء مساء أمس بأن الحكومة وغيرها من السلطات يفعلون كل ما هو مطلوب لحماية المملكة المتحدة من فيروس إيبولا بعد الإعلان عن أول حالة إيبولا في جلاسجو.

الطاعون.. مرض بكتيري معدٍ سريع الانتشار

يؤدي إلى التهابات حادة قد تؤدي إلى تسمم الدم

جدة: د. عبد الحفيظ يحيى خوجة
الطاعون مرض بكتيري معدٍ حاد، حيواني المنشأ، مصدره القوارض البرية مثل الفئران وبراغيثها التي تنقل العدوى إلى حيوانات مختلفة وكذلك إلى الإنسان، وتسببه بكتيريا عصية الطاعون (Yersinia Pestis)، التي تتميز بفترة حضانة تمتد من يوم واحد إلى سبعة أيام، وتقل فترة الحضانة في حالة الطاعون الرئوي من يومين إلى أربعة أيام. وتبقى البراغيث معدية لعدة شهور تحت الظروف البيئية الملائمة.

أعراض الطاعون وأنواعه
* يبدأ المرض بأعراض عامة مثل ظهور حمى، وقشعريرة، وإعياء، وآلام في العضلات، وغثيان، وآلام في الحلق، وصداع، واضطراب ذهني، وهذيان، وغيبوبة. كما تظهر أعراض إكلينيكية مميزة لكل نوع بالإضافة إلى الأعراض العامة.

وللطاعون ثلاثة أنواع، هي:


1ـ الطاعون الدملي (bubonic plague): وهو أكثر الأنواع حدوثا، حيث يصاب المريض بالتهابات حادة وتورم مؤلم في الغدد الليمفاوية القريبة من مكان لدغ البرغوث، خصوصا الغدد الإربية والإبطية والعنقية، وتكون العقدة المصابة ملتهبة ومتورمة ومؤلمة، وقد تتقيح وقد تترقى إلى طاعون التسمم الدموي مع الانتشار بواسطة الدم إلى أجزاء الجسم المختلفة.

ينتقل الطاعون الدملي عن طريق لدغة برغوث الفأر المعدي، أو عن طريق لمس الأنسجة المصابة أو ملامسة صديد من حيوان مصاب، ولا ينتقل مباشرة من شخص لآخر.

2ـ الطاعون الرئوي (Pneumonic Plague): وهو يعتبر من أكثر الأنواع خطورة لسرعة انتشاره بين المخالطين، وقد يحدث في صورة وباء، ويتميز بكحة وبلغم غزير، بالإضافة إلى الأعراض العامة للمرض.

ينتقل الطاعون الرئوي عن طريق الهواء باستنشاق قطيرات من زفير مرضى الطاعون الرئوي. وقد تحدث عدوى عرضية بين العاملين في المختبرات.

ويعتبر الطاعون الرئوي سريع الانتشار، خصوصا في الظروف المناخية والاجتماعية التي تؤدي إلى الازدحام في المنازل غير الصحية.

3ـ طاعون التسمم الدموي (Septicemic Plague): يتميز طاعون التسمم الدموي، بالإضافة إلى الأعراض العامة لمرض الطاعون، بظهور حمى عالية، وهبوط حاد في القلب، ويحدث دائما كمضاعفات للطاعون الدملي أو الطاعون الرئوي.

التشخيص
* يتم تشخيص الحالة بواسطة الأعراض التي يشكو منها المريض والعلامات التي تظهر عليه، ثم بعزل الميكروب بزراعة عينة من الدم أو سائل النخاع الشوكي أو البصاق أو محتويات الغدة الليمفاوية المصابة، ثم بفحص اختبار الضد المتألق (FA) أو التقاط المستضد بطريقة (ELISA).

وتعرف الحالة المشتبهة بوجود حمى وآلام عضلية وتورم مؤلم في الغدد الليمفاوية القريبة من مكان لدغ البرغوث.

أما الحالة المؤكدة فهي الحالة المشتبهة، إضافة إلى إيجابية الفحص المجهري المباشر لمادة مرشوفة من دبل (bubo) أو البلغم أو السائل النخاعي، وكذلك بالتقاط المستضد بطريقة «إليزا» أو بإيجابية المزرعة.

الإجراءات الوقائية

* تشمل الإجراءات الوقائية تجاه المريض:

ـ التبليغ: فورا لدى السلطات الصحية في المنطقة عند الاشتباه في الحالة عن طريق الهاتف أو الفاكس.

ـ العزل: إجباري في أقسام العزل بمستشفيات المنطقة وحتى شفاء المريض.

ـ العلاج: «استربتومايسين» هو الدواء المفضل، ويمكن استعمال «الجنتامايسين»، و«الكلورامفنيكول».

ـ التطهير: وذلك بعملية التطهير المصاحب التي تشمل تطهير إفرازات المريض بأحد المطهرات المتاحة. والتخلص من الضمادات والغيارات والمناديل الورقية بحرقها. وتطهير أدوات ومفروشات المريض بالغلي أو بالبخار تحت الضغط.

كما تتم عملية التطهير النهائي التي تشمل: التخلص من أدوات ومفروشات وملابس المريض الرخيصة الثمن بالحرق. وتطهير أدوات ومفروشات المريض الغالية الثمن بالغلي أو بالبخار تحت الضغط. وتعقيم غرفة المريض.

أما الإجراءات الوقائية تجاه المخالطين فتشمل:
1- حصر جميع المخالطين المباشرين وغير المباشرين في المربع السكني وتسجيلهم.

2- وعزل جميع المخالطين المباشرين وغير المباشرين لحالات الطاعون الرئوي إجباريا، ولمدة عشرة أيام، أو حسب ما تقرره السلطات الصحية. 

3- ومراقبة المخالطين لحالات الطاعون الدملي والتسممي لمدة عشرة أيام لاكتشاف أي حالات مرضية مماثلة. 

4- وإعطاء جميع المخالطين المباشرين وغير المباشرين كبسولات «تتراسيكلين» كعلاج وقائي. وفحص عينات من دم المخالطين بحثا عن عصيات الطاعون، وفي حالة إيجابية إحدى العينات لأحد المخالطين يتم عزله وعلاجه، ويعامل كحالة وتتخذ له كل الإجراءات الوقائية اللازمة مع تجديد فترة المراقبة لباقي المخالطين. وتحصين جميع المخالطين باللقاح الواقي.

إجراءات وقائية عامة من الطاعون ـ التوعية الصحية عن المرض وكيفية انتقاله والوقاية منه ومكافحته.

ـ إبلاغ فرع وزارة البلدية لإصحاح البيئة ومكافحة القوارض والبراغيث.

ـ التوسع في عملية التعفير لإبادة البراغيث.

ـ التمنيع بلقاح الطاعون الميت يمنح حماية ضد الطاعون الدملي، وليس ضد الطاعون الرئوي لعدة شهور، ويعطى كجرعتين أو ثلاث بفاصل شهر إلى ثلاثة شهور، وحقن تعزيزي كل 6 أشهر إذا استمرت زيادة التعرض، ويعطى خصوصا للأشخاص الأكثر تعرضا.

أسكتلندا تعلن عن أول حالة مصابة بإيبولا في العاصمة جلاسجو





أعلنت الحكومة الأسكتلندية مساء أمس الاثنين، عن إصابة أحد عمال الرعاية الصحية بفيروس إيبولا. 

وقالت إن العامل الذي عاد من سيراليون مطلع الأسبوع الجاري يخضع للعلاج في مستشفى جلاسكو. 

وقالت الوزيرة الأولى في أسكتلندا، نيكولا ستورجيون، في بيان: "خدمتنا الصحية لديها الخبرة والإمكانات لضمان احتواء الحالات المؤكد إصابتها بفيروس إيبولا، مثل هذه الحالة، مما يقلل إلى أدنى حد من أي احتمال انتشار المرض".

اختصاصات الحجر الصحى من إجراءات بالمنافذ البرية والموانى والمطارات


إختصاصات السلطة الصحية ( الحجر الصحي ) بالمطارات الجوية

1.   عندما يتلقى أي قسم من أقسام الحجر الصحي منشوراً من الإدارة العامة للحجر الصحي سواء بشأن الإجراءات الروتينية أو الطارئة يقوم القسم بإبلاغ الجهات المعاونة المعنية ( إدارة المطار- شرطة المطار - شرطة الجوازات    - مصلحة الجمارك ... الخ ) عن قيام الحجر الصحي بتطبيق إجراءات وقائية علي المسافرين و القادمين من البلدان المتأثرة بالمرض " فيروس إيبولا " بما في ذلك وضع تعريف المرض وطرق الوقاية منه مع إرسال مخاطبات إلي إدارة المطار بضرورة إبلاغ الحجر الصحي عن أي طائرة قادمة من دولة موبوءة ( سواء رحلات مباشرة / غير مباشرة ) ومهما كانت هذه الرحلات ( سواء رحلات عادية / رحلات مستأجرة / طائرات بضائع / رحلات خاصة ) .
-        
2.   يقوم الحجر الصحي بالمطار بإرسال خطابات إلى شركات الطيران (أو مقدمي الخدمة) لكي تبلغنا عن أي طائرة قادمة من جهة موبوءة (سواء كانت الرحلات مباشرة أو غير مباشرة)، وسواء كانت هذه الرحلات منتظمة أو مستأجرة أو بضائع أو حتى رحلات خاصة مع التأكيد علي ملء الجزء الصحي بالإقرار العام للطائرة بكل دقة .

3.      تحديد فريق طبي مدرب ومزود بمعدات الوقاية الشخصية من سلطة الحجر الصحي في كل صالة وصول بكل نوبتجية   ( علي مدار الساعة ) لفحص الحالات المشتبه في إصابتها ونقلها إلي غرفة العزل المخصص بالمطار لفحصها وتحويلها إلي المستشفي المعين إذا إستدعي الأمر ذلك .

4.   قيام فريق طبي بمناظرة جميع الركاب القادمين من (غينيا وليبيريا وسيراليون ومالي) وقياس درجة الحرارة لهم عن طريق الكاميرات الحرارية وأجهزة قياس درجة الحرارة بالأشعة تحت الحمراء (من الجبهة) .

5.   عندما يشتبه في وجود ركاب يحتمل إصابتهم بفيروس إيبولا يجب نقل هؤلاء  إلى المستشفى المخصصة للتعامل مع مثل هذه الحالات علي أن يراعي الفريق الطبي استخدام أقصي تدابير مكافحة العدوى ويُخطر مدير الحجر الصحي بالمطار لإبلاغ الإدارة العامة للحجر الصحي على الفور.

6.   يجب استخدام الفريق الطبي لإجراءات مكافحة العدوى عالية الأمان ( الموصي بها من قبل منظمة الصحة العالمية )  في التعامل مع الحالات المشتبه بها.

7.   سيارات الإسعاف (الذي تنقل الحالة إلى المستشفى) يجب تطهيرها بشكل صحيح باستخدام تدابير مكافحة العدوى بعد النقل ؛ وذلك في المكان المخصص لتطهيرها من قبل هيئة الإسعاف قبل عودتها إلي مكان تمركزها مرة ثانية .

8.   زيادة الوعي العام (وخاصة المسافرين إلى البلدان الموبوءة بفيروس إيبولا والعائدون منها) من خلال نشرات ثقافية والتي يتم توزيعها (بعدة لغات) للركاب في صالات السفر الدولي وصالات الوصول الدولي .

9.   التأكد من تنظيف وتعقيم الطائرة بعد الاشتباه بوجود راكب مريض علي متنها، وأيضا التأكد من التخلص من النفايات الخاصة بتلك الطائرة كنفايات خطرة لأنها قد تحتوي على أو تلوثت بالفيروس المسبب للمرض .

10. تدوين بطاقات المتابعة الصحية للركاب القادمين من أي جهة موبوءة (سواء على الرحلات الجوية المباشرة أو غير المباشرة) سواء كانت هذه الرحلات منتظمة أو مؤجرة أو حتى رحلات خاصة فضلا عن أفراد طاقم الطائرة الذين تعاملوا مع ركاب مشتبه بإصابتهم مع ملء بطاقة المتابعة الصحية وفقاً للنموذج المشار اليه سابقاً لمتابعتهم صحياً ويجب مراجعة هذه البطاقات من قِبَل طبيب الحجر الصحي (المنوب) الذين يرسلها بدوره إلي مركز المعلومات الذي يصنفها إلى محافظات ويقوم بإرسال تلك البيانات إلى كل محافظة علي حده لمتابعة هؤلاء الأشخاص لمدة ٢١ يوما (من تاريخ أخر تعرض محتمل للإصابة) .

إختصاصات السلطة الصحية ( الحجر الصحي ) بالموانى البحرية.

  1. عندما يتلقى أي قسم من أقسام الحجر الصحي منشوراً من الإدارة العامة للحجر الصحي سواء بشأن الإجراءات الروتينية أو الطارئة ويقوم القسم بإبلاغ الجهات المعاونة المعنية ( إدارة الميناء - شرطة الميناء -  شرطة الجوازات - مصلحة الجمارك ... الخ ) بالقيام بتطبيق إجراءات وقائية علي المسافرين والقادمين من البلدان المتأثرة بالمرض  " فيروس إيبولا " بما في ذلك وضع تعريف المرض وطرق الوقاية منه مع إرسال مخاطبات إلى إدارة الميناء بضرورة إبلاغ الحجر الصحي عن أي سفينة قادمة من دولة موبوءة ( سواء رحلات مباشرة أو غير مباشرة ) مهما كانت هذه الرحلات سواء رحلات عادية أو رحلات مستأجرة أو بضائع أو حتى رحلات خاصة .
-          مؤخرا نحن نهتم بالرحلات القادمة من كل من دول : غينيا وليبيريا وسيراليون ومالي من أجل تفشي فيرس إيبولا.

  1. يقوم الحجر الصحي بالميناء بإرسال خطابات إلى شركات التوكيلات الملاحية ( أو مقدمي الخدمة ) لكي تبلغنا عن أي سفينة قادمة من جهة موبوءة ( سواء كانت الرحلات مباشرة أو غير مباشرة )، وسواء كانت هذه الرحلات منتظمة  أو المستأجرة أو البضائع أو حتى رحلات خاصة مع التأكيد علي إرسال إعلان عام لكل سفينة قادمة إلى أي ميناء مصري قبل أو عند الوصول للميناء مع ملء الجزء الصحي بدقة.
  2. تحديد فريق طبي ( مزود بمعدات الوقاية الشخصية الخاصة بأعضائه ) من سلطة الحجر الصحي في كل وردية لفحص الحالات المشتبه فيها ونقلهم إلى المستشفى المعين .
  3. قيام فريق طبي بمناظرة جميع الركاب القادمين من الدول التي بها تفشي للمرض وقياس درجة الحرارة لهم عن طريق الكاميرات الحرارية وأجهزة قياس درجة الحرارة بالأشعة تحت الحمراء ( من الجبهة ) وعندما يشتبه في وجود ركاب يحتمل إصابتهم بفيروس إيبولا يجب نقل هؤلاء إلى المستشفى المخصصة للتعامل مع مثل هذه الحالات يجب أن يكون الفريق الطبي يراعى استخدام أقصي تدابير مكافحة العدوى ويُخطر مدير الحجر الصحي بالميناء لإبلاغ الإدارة العامة للحجر الصحي على الفور .
  4. يجب استخدام الفريق الطبي لإجراءات مكافحة العدوى عالية الأمان في التعامل مع الحالات المشتبه بها.
  5. سيارات الإسعاف ( الذي تنقل الحالة إلى المستشفى ) يجب تطهيرها بشكل صحيح باستخدام تدابير مكافحة العدوى بعد النقل وقبل عودتها مرة أخري إلي الميناء .
  6. زيادة الوعي العام ( وخاصة المسافرين إلى المناطق الموبوءة إيبولا ) والذين يعودون من هناك من خلال نشرات ثقافية والتي يتم توزيعها في صالات السفر الدولي وصالات الوصول الدولي .
  7. التأكد من تنظيف وتعقيم السفن بعد الاشتباه بوجود راكب مريض علي متنها، وأيضا التأكد من التخلص من النفايات الخاصة بتلك السفينة كنفايات خطرة لأنها قد تحتوي على أو تلوثت بالفيروس المسبب للمرض .
  8. تدوين بطاقات المتابعة الصحية للركاب القادمين من أي جهة موبوءة (سواء على الرحلات الجوية المباشرة أو غير المباشرة) سواء كانت هذه الرحلات منتظمة أو مؤجرة أو حتى رحلات خاصة فضلا عن أفراد طاقم الطائرة الذين تعاملوا مع ركاب مشتبه بإصابتهم مع ملء بطاقة المتابعة الصحية وفقاً للنموذج المشار اليه سابقاً لمتابعتهم صحياً ويجب مراجعة هذه البطاقات من قِبَل طبيب الحجر الصحي (المنوب) الذين يرسلها بدوره إلي مركز المعلومات الذي يصنفها إلى محافظات ويقوم بإرسال تلك البيانات إلى كل محافظة علي حده لمتابعة هؤلاء الأشخاص لمدة ٢١ يوما (من تاريخ أخر تعرض محتمل للإصابة) .
إختصاصات السلطة الصحية ( الحجر الصحي ) بالموانى البرية.

1.   عندما يتلقى أي قسم من أقسام الحجر الصحي منشوراً من الإدارة العامة للحجر الصحي سواء بشأن الإجراءات الروتينية أو الطارئة، ويقوم القسم بإبلاغ الجهات المعاونة المعنية ( إدارة المعبر البري - شرطة المعبر البري      -  شرطة الجوازات - مصلحة الجمارك ... الخ ) بالقيام بتطبيق إجراءات وقائية علي المسافرين والقادمين من البلدان المتأثرة بالمرض  " فيروس إيبولا " بما في ذلك وضع تعريف المرض وطرق الوقاية منه مع إرسال مخاطبات إلى إدارة الميناء بضرورة إبلاغ الحجر الصحي عن أي سفينة قادمة من دولة موبوءة ( سواء رحلات مباشرة أو غير مباشرة) مهما كانت هذه الرحلات سواء رحلات عادية أو رحلات مستأجرة أو بضائع أو حتى رحلات خاصة .

-          مؤخرا نحن نهتم بالرحلات القادمة من كل من دول : غينيا وليبيريا وسيراليون ومالي من أجل تفشي فيرس إيبولا.
2.   يقوم الحجر الصحي بالمعبر البري بإرسال خطابات إلى شركات توكيلات الشحن الخاصة ( أو مقدمي الخدمة ) لكي تبلغنا عن أي سفينة قادمة من جهة موبوءة ( سواء كانت الرحلات مباشرة أو غير مباشرة )، وسواء كانت هذه الرحلات منتظمة، شاحنات ، بضائع أو حتى رحلات خاصة. ومع التأكيد علي إرسال إعلان عام لكل حافلة قادمة إلى أي ميناء مصري قبل أو عند الوصول للمعبر البري .

3.      تحديد فريق طبي (مزود بمعدات الوقاية الشخصية الخاصة بأعضائه) من سلطة الحجر الصحي في كل وردية لفحص الحالات المشتبه فيها ونقلهم إلى المستشفى المعين .

4.   قيام فريق طبي بمناظرة جميع الركاب القادمين من الدول التي بها تفشي للمرض ، وقياس درجة الحرارة لهم عن طريق الكاميرات الحرارية أو أجهزة قياس درجة الحرارة بالأشعة تحت الحمراء (من الجبهة) ؛ وعندما يشتبه في وجود ركاب يحتمل إصابتهم بفيروس إيبولا يجب نقل هؤلاء إلى المستشفى المخصصة للتعامل مع مثل هذه الحالات يجب أن يكون الفريق الطبي يراعى استخدام أقصي تدابير مكافحة العدوى ويُخطر مدير الحجر الصحي بالميناء لإبلاغ الإدارة العامة للحجر الصحي على الفور .

5.      يجب استخدام الفريق الطبي لإجراءات مكافحة العدوى عالية الأمان في التعامل مع الحالات المشتبه بها.

6.   سيارات الإسعاف (الذي تنقل الحالة إلى المستشفى) يجب تطهيرها بشكل صحيح باستخدام تدابير مكافحة العدوى بعد النقل وقبل عودتها مرة أخري .

7.   العمل علي زيادة الوعي العام للافراد (وخاصة المسافرين إلى المناطق الموبوءة إيبولا) والذين يعودون من هناك من خلال نشرات ثقافية والتي يتم توزيعها في صالات الوصول الدولي وصالات المغادرة للمسافرين عند مغادرة البلاد .

8.   التأكد من تنظيف وتعقيم السفن بعد الاشتباه بوجود راكب مريض علي متنها، وأيضا التأكد من التخلص من النفايات الخاصة بتلك السفينة كنفايات خطرة لأنها قد تحتوي على أو تلوثت بالفيروس المسبب للمرض .

9.   تدوين بطاقات المتابعة الصحية للركاب القادمين من أي جهة موبوءة (سواء على الرحلات الجوية المباشرة أو غير المباشرة) سواء كانت هذه الرحلات منتظمة أو مؤجرة أو حتى رحلات خاصة فضلا عن أفراد طاقم الطائرة الذين تعاملوا مع ركاب مشتبه بإصابتهم مع ملء بطاقة المتابعة الصحية وفقاً للنموذج المشار اليه سابقاً لمتابعتهم صحياً ويجب مراجعة هذه البطاقات من قِبَل طبيب الحجر الصحي (المنوب) الذين يرسلها بدوره إلي مركز المعلومات الذي يصنفها إلى محافظات ويقوم بإرسال تلك البيانات إلى كل محافظة علي حده لمتابعة هؤلاء الأشخاص لمدة ٢١ يوما (من تاريخ أخر تعرض محتمل للإصابة) .